الصفحه ٣٢ :
، ورافع أبنية العز والسلطان ، وروح العدالة وجسدها ، ولا يكون شيء من ذلك بدونها.
واليك الاختيار
في فرض
الصفحه ٤٠ : الدنيا ألا يأخذ منها الا الزاد والبلغة». أي ما يتبلغ به ويتوصل به
الى الشيء المطلوب. ولقد روى أبو الدردا
الصفحه ٧٨ : الاصم ، وغيرهم.
وخير الفتيان
هو من يفقه الفتوة ، فيحسن تصويرها والتعبير عنها ، ثم يحسن التزامها والعمل
الصفحه ٨٣ : الله تعالى في سورة التوبة : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً ، فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم لامته بما وافقت فيه سنته ، وما كان لها من الاسوة
الحسنة فيه ، وبانها استقامت على الصراط المستقيم
الصفحه ١٦٤ : الطاعة ، لان جميع هذه الخلال من الصلاة والقيام فيها
والدعاء وغير ذلك يكون عنها».
وقد أوصل
العلماء معاني
الصفحه ١٧٥ : صفتهم من المنافقين ، بعد
توبتهم واصلاحهم ، واعتصامهم بالله ، واخلاصهم له ، مع المؤمنين في الجنة ، لا مع
الصفحه ٢٤٥ :
وهو الذي كان
يخشع في صلاته ، ويشعر بجلال من يناجيه ويصلي له. وكان يقول : «ما دخلت في صلاة قط
الصفحه ٥ : الله ، هو ولي
النعمة ومصدر الرحمة : (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ). وأشهد أن سيدنا
الصفحه ٧ :
قبس من كتاب الله
(قَدْ أَفْلَحَ
الْمُؤْمِنُونَ ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خاشِعُونَ
الصفحه ٢٥ : ، فيجب على العالم أن يؤدي أمانة العلم الى الناس ، كما
يجب على من أودع المال أن يرده الى صاحبه ، ويتوقف
الصفحه ٩٨ : : والله لا أشتريه بكذا ...
ومهما يكن من
الاقوال ، فان الاساس في لغو اليمين هو ما لم يتعمد الشخص أن يجعله
الصفحه ١٠٧ : لقاؤه. وفي صفة
نبينا صلىاللهعليهوسلم : من رآه بديهة هابه ، ومن خالطه عشرة أحبه».
* * *
وقد يظن
الصفحه ١١١ : ، اي عاجله وأسرع اليه ، ويقرب من معنى «المسابقة»
معنى «المنافسة» ، وقد عرفوا المنافسة بانها مجاهدة
الصفحه ١٢١ : ، والمقتصد طالب الدرجات ، والسابق صاحب المناجاة.
١٦ ـ الظالم
أمن من العقوبة ، والمقتصد فاز بالمثوبة