واذا كان
القرآن الكريم في مجال هذه البحوث هو العماد والاساس ، فقد عاونتني في البحث مراجع
أفيء اليها بين الحين والحين ، وبعض هذه المراجع معاجم لغوية ، كالقاموس المحيط
للفيروزابادي ، وشرحه «تاج العروس» للزبيدي ، وأساس البلاغة للزمخشري ، ومعجم
مقاييس اللغة لابن فارس ، ولسان العرب لابن منظور ، وتهذيب اللغة للأزهري ،
والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير.
ومنها كتب
تفسير ، مثل مفردات القرآن للراغب الاصفهاني ، وتفاسير : الطبري ، والرازي ،
والقرطبي ، والزمخشري ، والطبرسي ، وابن الجوزي ، و «غرائب القرآن» للنيسابوري ، و
«لطائف الاشارات» للقشيري ، وتفسير المنار ، وتفسير جزء عم للامام محمد عبده ،
واعجاز القرآن للرافعي ...
وبعضها كتب
اخلاقية روحية ، كاحياء علوم الدين للغزالي ، ومدارج السالكين لابن القيم ، وشرح
نهج البلاغة لابن أبي الحديد ، والتحبير في التذكير للقشيري ، واللمع للطوسي.
ومنها كتب سيرة
أو تراجم ، كالسيرة النبوية لابن كثير ، وطبقات الصوفية للسلمي.
ومنها كتب عامة
، كالعقد الفريد لابن عبد ربه ، وعيون الاخبار لابن قتيبة ، وبدائع الفوائد لابن
تيمية ... وغيرها.
* * *
واذا كنت أتمنى
أن يمتد الطريق أمامي أكثر مما امتد في الكتابة