خلقي ، فمن أحببته(١) من عبادي عرّفته ولايته.
فبعزّتي حلفت وبجلالي أقسمت أنّه لا يتولّى عليّاً عبد من عبادي إلاّ زحزحته(٢) من ناري وأدخلته جنّتي ، ولا يعدل عن ولايته إلاّ من أبغضته وأدخلته ناري ولا أُبالي(٣)»(٤).
__________________
(١) في «ق ، م» : أُحبّه.
(٢) ظاهراً في «م» : إلاّ خرّجته. وهي غير واضحة.
(٣) (ولا أُبالي) لم يرد في «ق ، م».
(٤) أورده باختلاف يسير الصدوق في عيون أخبار الرضا عليهالسلام ٢ : ٤٩/١٩١ ، والأمالي : ٢٩١/٣٢٦ ، الطبري في بشارة المصطفى لشيعة المرتضى : ٦١/٤٥ ، والحلّي في المحتضر : ٩١ ، ونقله الحرّ العاملي في وسائل الشيعة ٢٧ : ١٨٦/٣٠ ، عن الأمالي ، والمجلسي في البحار ٣٨ : ٩٨/١٧ ، عن العيون والأمالي.