الصفحه ٣٣٩ : وتنازعهم عليها ؛ فردها إلى الله والرسول .. ثم دعاهم
إلى التقوى ، وبين لهم حقيقة الإيمان ليرتفعوا إليها
الصفحه ٣٥٤ :
وتعزف القيان علينا ، فلن تزال العرب تهابنا أبدا» .. فلما عاد الرسول إلى
أبي سفيان برد أبي جهل قال
الصفحه ٣٧٤ : ـ بمناسبة تصرف الرسول صلىاللهعليهوسلم والمسلمين في أسرى بدر ـ وإلى الحديث إلى هؤلاء الأسرى
وترغيبهم في
الصفحه ٣٩٢ : وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ ، فَإِنْ
يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ ، وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللهُ
الصفحه ٣٩٥ :
الحقيقي الذي يتهددها من دعوة : «أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله»
وما تمثله من ثورة على كل
الصفحه ٤٣٥ :
بما همّ به المشركون من إخراج الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ من مكة قبل الهجرة. وتذكرهم بأن
الصفحه ٤٦٥ : .
وقبل أن نقول :
كيف اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا ، نحب أن نعرض الروايات الصحيحة التي تضمنت
تفسير رسول
الصفحه ٤٨٣ : يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ (٦١)
يَحْلِفُونَ
بِاللهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللهُ
الصفحه ٤٨٨ :
روى محمد بن
إسحاق عن الزهري ويزيد بن رومان وعبد الله بن أبي بكر وعاصم بن قتادة قالوا : قال
رسول
الصفحه ٥٠٣ : أنه قال
لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ادع الله أن يرزقني مالا. قال : فقال رسول الله
الصفحه ٥٠٦ :
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) .. (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٥١٦ : عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ ،
حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ. ما عَلَى
الصفحه ٥١٨ : النهاية
تختم السورة بصفة رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وبتوجيهه من ربه إلى التوكل عليه وحده ، والاكتفا
الصفحه ٥٣١ : ». نزلت في أبي لبابة وأصحابه ، تخلفوا عن نبي الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في غزوة تبوك. فلما قفل رسول الله
الصفحه ٥٥٦ :
ويقولون : ليهنك توبة الله عليك. حتى دخلت المسجد فإذا رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ جالس في