الصفحه ٣٨٩ :
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ
الصفحه ٤٩٤ : الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فوق سوء أدبهم حين يلمزون الرسول الأمين. بعد هذا يمضي السياق يعرض صنوف
الصفحه ٥٥١ : ـ
بإسناده ـ إلى عبد الله بن عباس : أنه قيل لعمر بن الخطاب في شأن العسرة ، فقال
عمر بن الخطاب : خرجنا مع رسول
الصفحه ٦٢١ :
(وَلِكُلِّ أُمَّةٍ
رَسُولٌ ، فَإِذا جاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا
الصفحه ٢١٨ : أحد
يذكره ليكون حجة عليه. فإن قيل : إخبار الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ به كاف في وجوده ، فالجواب : أن
الصفحه ٢٣٣ :
يسألون الرسول عنها .. إما سؤال المختبر الممتحن! وإما سؤال المتعجب
المستغرب! وإما سؤال المستهين
الصفحه ٢٨٨ : إلى الله والرسول
ودعوتهم إلى تقوى الله ، وإصلاح ذات بينهم ـ بعد ما ساءت أخلاقهم في النفل كما
يقول
الصفحه ٢٨٩ : والأولاد ، والاستمساك بآدابها ، وعدم الخروج لها بطرا ورئاء الناس.
ويؤمر رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٨٢ : وأن محمدا رسول الله في مكة من الولاء لأسرته ،
والولاء لعشيرته ، والولاء لقبيلته ، والولاء لقيادته
الصفحه ٤٠٨ :
(بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١)
فَسِيحُوا
فِي
الصفحه ٤٢٨ : يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ رَسُولِهِ؟) ..
إن المشركين لا
يدينون لله بالعبودية
الصفحه ٤٨٤ : وَرَسُولُهُ
مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذاباً
الصفحه ٤٩١ : إذا انكشف أمره استعان بالكذب والحلف ليبرئ نفسه من تبعة ما قال. ومنهم من
يخشى أن ينزل الله على رسوله
الصفحه ٤٩٩ : وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ ؛
وَيُطِيعُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ. أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ ، إِنَّ اللهَ
عَزِيزٌ
الصفحه ٥٠٥ : ـ قال : حث رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ على الصدقة (يعني في غزوة تبوك) فجاء عبد الرحمن بن عوف بأربعة