الصفحه ٢٣ : ذكرهم أبو حاتم بن حبان في كتاب الثقات. قال : قال رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ : «ذبيحة المسلم حلال
الصفحه ٣٢ : التطمين يقتضي أن تكون هناك العصبة المؤمنة التي تسير على قدم رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وتعلم أنها
الصفحه ٣٣ :
المشهد يلتفت السياق بالخطاب إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ومن وراءه من المؤمنين ؛ وإلى الناس
الصفحه ٣٥ : التي في الحق ، والقوة
التي وراء الحق .. التهديد من الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بأنه نافض يديه من
الصفحه ٤٦ : ممثل فيما جاء به رسوله من عنده ، لا فيما يدعي الأرباب المغتصبون
لسلطان الله أنه شريعة الله!
(وَهُوَ
الصفحه ٤٩ : عليهم : أجاءكم من الله رسول بتحريمه ذلك عليكم ، فأنبئونا
به ، أم وصاكم الله بتحريمه مشاهدة منكم له
الصفحه ٥١ : الذي ينبغي أن
ينفق في العمل الإيجابي الواقعي المشهود.
* * *
وأخيرا يوجه
الله ـ سبحانه ـ رسوله
الصفحه ٦١ : لحقيقة الألوهية ، وهي تتجلى في
أخلص قلب ، وأصفى قلب ، وأطهر قلب .. قلب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥ : خلالها ذلك المشهد الباهر الرائع. مشهد الحقيقة
الإيمانية ، كما هي في قلب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٧ : ) ..
ومن هنا إلى
ختام السورة يتجه السياق إلى خطاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ كما كان افتتاحها خطابا
الصفحه ٧٩ : الذي كانت فيه يوم
جاءها محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم بهذا الكتاب ، مأمورا من ربه أن ينذر به ويذكر
الصفحه ٨٠ : .. وعاد حامل هذا الكتاب يواجه الحرج الذي كان يواجهه رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وهو يواجه البشرية
الصفحه ٨١ :
اليوم يستهدفون ما كان يستهدفه محمد رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تماما ؛ ويواجهون ما كان يواجهه
الصفحه ١٠٤ : . وليس لإنسان أن يزعم عن أمر أنه من شريعة الله ، إلا
أن يستند إلى كتاب الله وإلى تبليغ رسول الله. فالعلم
الصفحه ١٠٥ : العبادة والشعائر ، والاستمداد مما جاء في كتابه على
رسوله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ولم يجعل المسألة فوضى