الصفحه ٥٣٧ : لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ
يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا
الصفحه ٥٦٠ : ترد
آية تضع خطة الحركة الجهادية ومداها كذلك. وهما الخطة والمدى اللذان سار عليهما
رسول الله
الصفحه ٥٦٣ : إله إلا الله وأن محمدا
رسول الله. فجاهد والقلة التي معه حتى قامت الدولة المسلمة في المدينة. وأن الأمر
الصفحه ٥٧٤ :
القرآن .. ثم توجيه الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بعد دعوتهم وتحديهم ، إلى تركهم ومصيرهم ـ وهو مصير
الصفحه ٥٧٥ : بأن يكذبوا رسول
الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في نبوته والوحي إليه من ربه ؛ ويزعمون أنه ساحر! وأن يطلبوا
الصفحه ٥٩٥ : عملهم
بعد الاستخلاف ، وهكذا كان سلوكهم مع الرسول!!!
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ
الصفحه ٦٠٧ : المدارك المعطلة. كما هو
معهود لكم من الله ومن رسوله الذي جاءكم بهذا كله وعرضه عليكم لتهتدوا إلى الحق؟
وهذه
الصفحه ٦١١ : لأنذركم به ومن
بلغ» .. وإلى هنا أمر يوجه ورسول يتلقى .. ثم فجأة نجد الرسول يسأل القوم : (أَإِنَّكُمْ
الصفحه ٦٤٣ : نوح من قبلها ، يبدأ خطابا إلى الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ تثبيتا بما حدث للرسل قبله ، وبيانا لعلة
الصفحه ٦٤٩ : لبيانها ..
ها هي ذي كلها
تلخص في هذه الخاتمة ، ويكلف الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يعلنها للناس
الصفحه ٨ : هذا تهديد
الذين لا يتبعون ما جاء به رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ويبقون على ما هم عليه من شرائع
الصفحه ١٠ :
يشتهون أن لو يجيبهم الله إلى ما يطلبون! ويقترحون على رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أن يسأل ربه
الصفحه ١٣ :
نعلم عنه إلا ما جاءنا الخبر الصادق به عن الله ـ سبحانه ـ وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
ونحن نعرف
الصفحه ١٨ : رَبِّكَ
بِالْحَقِّ ، فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) ..
إنه سؤال على
لسان رسول الله
الصفحه ٢١ : وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ) .. الآية. وقد روى الترمذي في تفسيرها عن عدي بن حاتم
أنه قال : يا رسول