الصفحه ٤٤٥ : بالله ولا باليوم الآخر.
ثانيا : أنهم
لا يحرمون ما حرم الله ورسوله.
ثالثا : أنهم
لا يدينون دين الحق
الصفحه ٤٤٦ : وَرُهْباناً ، وَأَنَّهُمْ لا
يَسْتَكْبِرُونَ. وَإِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ
الصفحه ٤٥٩ :
والمسلمين في حرب مريرة منذ مقدم الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى المدينة. انتهت بإجلاء بني قينقاع وبني
الصفحه ٤٨١ : رسول الله صلى الله
عليه وعلى آله وسلم حتى مات ، ومع أبي بكر حتى مات ، ومع عمر حتى مات ، فنحن نغزو
عنك
الصفحه ٤٨٢ : يُعْطَوْا
مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ (٥٨) وَلَوْ أَنَّهُمْ
رَضُوا ما آتاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَقالُوا
الصفحه ٤٨٥ : ءَ
الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا
اللهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ
الصفحه ٤٨٦ : تدارى المتخلفون خلف إذن الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لهم بالقعود حين قدموا له المعاذير. وقبل أن ينكشف
الصفحه ٤٨٩ : ، ذلك
ليمسك العصا من الوسط على طريقة المنافقين في كل زمان ومكان. فرد الله عليهم
مناورتهم ، وكلف رسوله أن
الصفحه ٥٠٨ : .
* * *
(وَإِذا أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللهِ وَجاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا
الطَّوْلِ
الصفحه ٥١٠ : أتوا رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وهم الباكون وهم سبعة نفر من الأنصار وغيرهم من بني عمرو بن عوف
الصفحه ٥١٧ :
وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ ؛ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى
الصفحه ٥١٩ : اطمئنان :
(وَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ) ..
والله لا تخفى
عليه الأعمال ولا النوايا المخبو
الصفحه ٥٢٥ : اللهِ وَصَلَواتِ الرَّسُولِ. أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ.
سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ. إِنَّ
الصفحه ٥٢٦ : الرَّحِيمُ؟ وَقُلِ : اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ، وَسَتُرَدُّونَ إِلى
الصفحه ٥٣٥ : الخادعة عنها ؛ وبيان حقيقتها
للناس وما تخفيه وراءها. ولنا أسوة في كشف مسجد الضرار على عهد رسول الله