الصفحه ١٢٢ : موسى ـ قال : كنا مع رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ في سفر ـ وفي رواية غزاة ـ فجعل الناس يجهرون
الصفحه ١٢٤ : ».
والقلب الطيب
يشبه في القرآن الكريم وفي حديث رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ بالأرض الطيبة ، وبالتربة
الصفحه ١٢٨ :
.. وهنا يأتيها رسول بذات الحقيقة التي كانت عليها قبل أن تضل وتشرك. فيهلك من
يهلك ، ويحيا من يحيا. والذين
الصفحه ١٤٤ : ـ سلطة
الزعامة والقيادة والإمامة ـ بأيدي رجال انحرفوا عن الله ورسوله ، واتبعوا الشهوات
، وانغمسوا في
الصفحه ١٤٥ : الرجل وإخلاصه للدين. وبعبارة
أخرى أنه من كان يؤمن بالله ورسوله لا يمكنه أن يرضى بتسلط النظام الباطل ، أو
الصفحه ١٥٣ : وملأه بأنه رسول من رب العالمين : (وَقالَ مُوسى : يا فِرْعَوْنُ إِنِّي
رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ١٥٨ : فإن السياق ينتقل مباشرة من
المثل إلى مخاطبتهم مواجهة ، ويوجه الرسول ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلى تحديهم
الصفحه ١٦٠ : لا تتبدل ، والتي يتكيف بها تاريخ البشر على مدارج
القرون.
وتنتهي الوقفة
بتوجيه الخطاب إلى الرسول
الصفحه ١٦٥ : بالخطاب إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يطلعه على العاقبة الشاملة لابتلاء تلك القرى ، وما تكشف عنه من
الصفحه ١٧٢ : يدركها الطواغيت في كل مرة .. لقد قال
الرجل العربي ـ بفطرته وسليقته ـ حين سمع رسول الله
الصفحه ١٨٦ :
يُؤْمِنُونَ (١٥٦) الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً
الصفحه ٢١٠ : ممن يثوب من بني إسرائيل ، ممن يتبعون الرسول
النبي الذي يجدونه مكتوبا عندهم ، في التوراة والإنجيل
الصفحه ٢١٦ : النظر في حال هذا الرسول الكريم الذي يدعو إلى الهدى ، فيرميه
الضالون بالجنون!
ومنها خط جدلي
حول آلهتهم
الصفحه ٢٢١ : الجبابرة. وروي أنه كان من العرب (أمية بن الصلت).
وروي أنه كان
من المعاصرين لبعثة الرسول
الصفحه ٢٢٨ :
يَتَفَكَّرُوا؟ ما بِصاحِبِهِمْ مِنْ جِنَّةٍ ، إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ) ..
لقد كانوا
يقولون عن الرسول