الصفحه ٤٠٠ :
غدوة رجل من أصحابي ولا روحة» ... (أورده ابن القيم في زاد المعاد وهو رد
رسول الله
الصفحه ٤٠١ : الفتح
؛ عند ما قبض رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فارتدت الجزيرة العربية كلها ؛ ولم يثبت إلا مجتمع
الصفحه ٤٠٥ : ءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ
الصفحه ٤١٢ : تفسير المنار :
«من المشهور
القطعي الذي لا خلاف فيه ، أن الله تعالى بعث محمدا رسوله وخاتم النبيين
الصفحه ٤٢٣ : وبالموعد
المضروب فيها :
(وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ
الصفحه ٤٢٧ : رَسُولِهِ ، إِلَّا الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ؟ فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ
الصفحه ٤٣٤ : ..
* * *
(أَلا تُقاتِلُونَ
قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ ، وَهَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ ، وَهُمْ
بَدَؤُكُمْ
الصفحه ٤٣٩ : ، ويضع حب الله ورسوله وحب الجهاد في سبيله في الكفة
الأخرى ، ويدع للمسلمين الخيار.
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٤٠ :
تَرْضَوْنَها ، أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ
.. فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
الصفحه ٤٥١ : التي تحدث القرآن عنها وحواها
الواقع التاريخي بدت فيها الموادة للإسلام والمسلمين ؛ والاقتناع بصدق رسول
الصفحه ٤٥٦ : .
ثانيا : أنهم
لا يحرمون ما حرم الله ورسوله.
ثالثا : أنهم
لا يدينون دين الحق.
ثم بين في
الآيات التالية
الصفحه ٤٦٦ : الواضح الدلالة ؛ ومن تفسير رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ وهو فصل الخطاب ، ثم من مفهومات المفسرين
الصفحه ٤٦٩ : الله ورسوله ، بعد ما أشار إلى هذه الحقيقة في قوله : (اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَرُهْبانَهُمْ
أَرْباباً
الصفحه ٤٧١ :
(أَلا تُقاتِلُونَ
قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ ، وَهَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ ، وَهُمْ
الصفحه ٤٨٠ : الصدّيق ، لا جيش ولا عدة
، وأعداؤه كثر ، وقوتهم إلى قوته ظاهرة. والسياق يرسم مشهد الرسول