الصفحه ١٠٥ : ساعتي هذه.
اليهوديّ
: هذا نوح صبر في ذات الله عزّ وجل ، وأعذر قومه إذ كذّب.
لقد
كان كذلك ، ومحمّد
الصفحه ٣٣ : في كلماته إلى حديث رسول
الله صلىاللهعليهوآله حينما كان
عند أمّ المؤمنين أمّ سلمة فجاء عليّ فقال
الصفحه ٣٦ :
لفاطمة : زوّجتك أوّل النّاس إيمانا ، وأرجحهم إسلاما ، في كلام له ، أم أنا؟
».
أبو بكر : بل أنت.
أشار
الصفحه ٤١ : ، أما كان منّا القارئ لكتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بسنن
رسول الله ، المضطلع بأمر الرّعيّة
الصفحه ٦٧ : كان ليس من
أولياء دمه ، وأعرب الإمام انه بريء من دم عثمان ، ولا علاقة له في ذلك ، وإنّما
المسئول عن
الصفحه ٣١ :
صلىاللهعليهوآله وزوّجني ابنته فاطمة
عليهاالسلام ، وقال : الله زوّجك
إيّاها في السّماء ، أم أنت؟ ».
أبو بكر
الصفحه ١٣٢ :
ـ ثمّ يجتمعون في موطن آخر يستنطق فيه أولياء
الله وأصفياؤه ، فلا يتكلّم أحد إلاّ من أذن له الرّحمن
الصفحه ١٠٩ : بخيبر سمّته الخيبريّة فصيّر الله
السّمّ في جوفه بردا وسلاما إلى منتهى أجله ، فالسّمّ يحرق إذا استقرّ في
الصفحه ٧٩ : قدومهم بعد
وفاة النبي صلىاللهعليهوآله وتقلّد أبي بكر للخلافة ، فقال له الجاثليق : إنّا وجدنا في
الصفحه ٦٤ : احدّث ـ أنّ قوما استشهدوا في
سبيل الله تعالى من المهاجرين والأنصار ، ولكلّ فضل حتّى إذا استشهد شهيدنا
الصفحه ١١٩ : يسأله عن شيء فيقول
صلىاللهعليهوآله : تقول أو أقول؟
فيقول
: بل قل يا رسول الله ، فيقول : جئتني في
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآله
نظير هذا؟
لقد
كان كذلك ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله اعطي ما هو أفضل من هذا ، إنّ الله عزّ وجلّ
الصفحه ١١٦ : اللّيل أجمع حتّى عوتب في ذلك ، فقال الله عزّ وجلّ
:
( طه ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى
الصفحه ٦٣ :
لرسالة معاوية له ،
ولنقرأه بإمعان :
« أمّا بعد ، فقد أتاني كتابك تذكر فيه اصطفاء الله
محمّد
الصفحه ٢٦ : الشرطان
متوفّران في الإمام دون غيره ، فهو أوّل من آمن بالرسول صلىاللهعليهوآله ، كما أنّه أقرب
الناس