الصفحه ١٦٠ : بعلم لا تختلج فيه الشّكوك ، ولا تهيّجه دنس ريب الزّيغ ، ولا حول ولا قوّة
إلاّ بالله العليّ العظيم
الصفحه ٥٧ : عثمان بن عفّان
، وقد عرضنا لذلك في بعض أجزاء هذا الكتاب.
وقد احتلّت عائشة البصرة ، وحينما علم
الإمام
الصفحه ١٤١ :
الأنبياء ، ثمّ خاطبه في أضعاف ما أثنى عليه في الكتاب من الإزراء عليه ، وانتقاص
محله ، وغير ذلك من تهجينه
الصفحه ٢٥ :
وأنّهم من الامّة
، وقد اعترف أبو بكر بذلك.
ثمّ وجّه الإمام له السؤال الثالث :
« كيف تحتجّ
الصفحه ٩٧ :
كان في القوم أحد أعلم منك فأرشدني ، فأشار إلى الإمام عليهالسلام ، فاتجه صوبه ، فقال له الإمام
الصفحه ٥٥ : الأمر للإمام وأعلن منهجه في الحكم ، وانه
يسير على منهاج رسول الله صلىاللهعليهوآله لا يستأثر بشيء من
الصفحه ٤٣ : الأموية ، وقد تكلّمنا عن
هذه الشورى وحلّلنا أبعادها في بعض بحوث هذا الكتاب.
وعلى أي حال فإنا نعرض
الصفحه ٩٢ :
النّخلة
في الدّنيا هي للمؤمن مثلي وللكافر مثلك ، ونحن من ولد آدم عليهالسلام
، وفي الآخرة للمسلم
الصفحه ٦٩ : الفريقين
للحرب ، وقد ذكرنا عرضا لذلك في بعض أجزاء الكتاب.
الصفحه ٧٤ : الإمام ، فقتلوا عن آخرهم
ولم يفلت منهم إلاّ تسعة (٢) ، وقد أوضحنا ذلك في بعض أجزاء هذا الكتاب ، وبهذا
الصفحه ١٠٤ :
اعطي ما هو
أفضل من هذا ، إنّ الله تعالى صلّى عليه في جبروته والملائكة بأجمعها ، وتعبّد
المؤمنون
الصفحه ٣٥ : .
عرض الإمام في حديثه إلى تحطيمه لأصنام
قريش التي اتّخذتها آلهة يعبدونها من دون الله ، وقد حطّمها الإمام
الصفحه ٨٧ : ذلك بعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه.
الأسقف
: صدقت ، بقيت لي مسألة واحدة أريد
الصفحه ٣٠ : ، فسقاه بريقه فبرئ وسلّم الراية ، وحمل على
اليهود ، ففتح الله على يده ، وقد ذكرنا تفصيل القصة في بعض أجزا
الصفحه ٢٧ :
« فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع رسوله
في آية الزّكاة بالخاتم أم لك؟
».
ذكر الإمام