الصفحه ٥٨ : الكثير من المآسي والخطوب إلاّ انها
جعلت ذلك دبر اذنيها ، وقالت للرسولين : إني لا أردّ على ابن أبي طالب
الصفحه ٦٠ : من قبل ما خالفنا ابن أبي
طالب ولسلمنا له ، ولكن رأينا أباك فعل ذلك به من قبلنا وأخذنا بمثله
الصفحه ١٠٧ : ، وأحاطت دلائله بعلم الإيمان به ،
وتيقّظ إبراهيم وهو ابن خمس عشرة سنة ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله
كان ابن
الصفحه ١٥٣ : بالنّهار.
ويلك
يا ابن الكوّاء! نحن بنو أبي طالب ، بنا فتح الله الإسلام ، وبنا يختمه
» (١).
ولم يكن يبغي
الصفحه ١٥٥ :
ومن
خالفنا وفضّل علينا غيرنا فقد أتى البيوت من ظهورها
».
فقال ابن الكوّاء : ( وَعَلَى
الصفحه ٤ : ....................................................... ١١٢
ثورة ابن الزبير ......................................................... ١١٣
المختار
الصفحه ٨ : ....................................................... ١١٢
ثورة ابن الزبير ......................................................... ١١٣
المختار
الصفحه ٢٤ : الممتنعة عنك من سلمان وعمّار
وأبي ذرّ والمقداد وابن عبادة ومن معه من الأنصار ...
».
عرض الإمام إلى
الصفحه ٢٧ : وابنيه ، وقد ذكرنا تفصيل هذه الحادثة في بعض أجزاء
هذه الموسوعة ، واعترف أبو بكر بذلك فقال :
بل فيكم
الصفحه ٣١ : .
حكى حديث الإمام إلى ما نقله الرواة إلى
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله وابن عمّه
الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآله وأقربهم إليه ، فهو أخوه ، وابن عمّه ،
وختنه على سيّدة نساء العالمين ، وأبو سبطيه ، وليس لغيره هذه
الصفحه ٣٩ :
الأكمل فهو ابن عم
النبي وختنه على بضعته سيدة نساء العالمين ، وأبو سبطيه فهو أمسّ الناس رحما
بالنبي
الصفحه ٥٧ : وزيد ابن صوحان يدعوها إلى حقن دماء المسلمين ،
وقال لهما قولا لها :
« إنّ الله أمرك أن تقرّي في بيتك
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله فهو ابن عمه وأبو
سبطيه ، وليس لغيره من قريب أو بعيد هذه المنزلة ، ثمّ ذكر عليهالسلام احتجاج
الصفحه ٧١ : أو عنت فهو في الآخرة أعمى وأضلّ سبيلا
».
ثم قال لهم :
« من زعيمكم؟
».
فهتفوا جميعا : ابن الكوا