الصفحه ٥٢ :
لينتزع حقه منهم
فصبر على ما في الصبر من قذى في العين ، وشجى في الحلق.
٢ ـ قال
عليهالسلام
الصفحه ١٤٧ : وجلّ ، وقد شقّ على النّبيّ ما يؤول إليه عاقبة أمرهم ،
واطلاع الله إيّاه على بوارهم فأوحى الله عزّ وجلّ
الصفحه ٤٣ : لاحتجاج الامام
على أعضاء الشورى فقد قال لهم :
« لن يسرع أحد قبلى إلى دعوة حقّ ، وصلة رحم ،
وعائدة كرم
الصفحه ٨٠ :
الجاثليق : ما أراك إلاّ شاكّا في نفسك وفيّ ... خبّرني ألك عند
الله منزلة في الجنّة بما أنت عليه من
الصفحه ٣٤ : كلامه إلى أنّ سيّدة نساء العالمين
طلبت من الإمام عليهالسلام
أن يخرج ليقترض لهم ما يسدّ رمقهم من الجوع
الصفحه ١٥١ :
وجعلهم
حججا في أرضه ... إلى آخر ما
ذكره.
وأمّا
ما كان من الخطاب بالانفراد مرّة وبالجمع مرّة ، من
الصفحه ١٣٤ :
طِبْتُمْ
فَادْخُلُوها خالِدِينَ )
(١) ، فعند ذلك اثيبوا
بدخول الجنّة ، والنّظر إلى ما وعدهم الله
الصفحه ١٣٩ : الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَنِي ) (٣)
فمن هذا الظالم الذي لم يذكر من اسمه ما ذكر من أسماء الأنبياء؟
ـ وأجده
الصفحه ١١٦ : إلى آخرها
سبعين مرّة ، ووعده المقام المحمود ، فإذا كان يوم القيامة أقعده الله تعالى على
العرش ، فهذا
الصفحه ٦٥ :
الْمُؤْمِنِينَ )
(٣) ، فنحن مرّة أولى
بالقرابة ، وتارة أولى بالطّاعة.
ولمّا
احتجّ المهاجرون على الأنصار يوم
الصفحه ٨٦ :
مع الاسقف
وفد اسقف نجران على
عمر بن الخطاب ليؤدي الجزية ، فدعاه عمر إلى الإسلام ، فأطرق الأسقف
الصفحه ٦٤ : وذو الجناحين! ولو لا ما نهى
الله عنه من تزكية المرء نفسه ، لذكر ذاكر فضائل جمّة تعرفها قلوب
المؤمنين
الصفحه ١٠٨ : ء ، ومحمّد
صلىاللهعليهوآله اصيب بأفجع منه فجيعة
إنّه وقف على عمّه حمزة أسد الله ، وأسد رسوله ، وناصر دينه
الصفحه ١٣١ : يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ.
وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ. وَصاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ ) (٢)
فيستنطقون
فلا يتكلّمون
الصفحه ١٣٨ : ، ومرّة لملك الموت ، ومرّة للملائكة.
ـ أجده يقول : ( فَمَنْ
يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ