الصفحه ٥٢ :
لينتزع حقه منهم
فصبر على ما في الصبر من قذى في العين ، وشجى في الحلق.
٢ ـ قال
عليهالسلام
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام أحقّ بالخلافة وأولى بالأمر من غيره ، فهو حامي الإسلام ،
والمجاهد الأوّل ، وأخو النبي
الصفحه ٥١ : أعانهم ؛
فإنّهم قد قطعوا رحمي وأكفئوا إنائي ، وأجمعوا على منازعتي حقّا كنت أولى به من
غيري ، وقالوا : ألا
الصفحه ٤٥ : ، وعدم اراقة
دمائهم ، خصوصا في تلك الظروف التي كان الإسلام في أوّل مراحله ، وإثارة الفتنة
توجب إعراض
الصفحه ٤١ : بينها وبين ما أراده الله
__________________
(١) الإمامة
والسياسة ١ : ١١ ـ ١٢. شرح نهج البلاغة ـ ابن
الصفحه ٥٣ : بمحكم التنزيل.
(٣) شرح نهج البلاغة
ـ ابن أبي الحديد ٩ : ١٣٢.
الصفحه ٥٤ : احتجاجاته على المتمردين على حكومته من
القرشيين.
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
ـ ابن أبي الحديد
الصفحه ٦٢ :
__________________
(١) العقد الفريد ٢
: ٢٣٣. الإمامة والسياسة ١ : ٧١. شرح نهج البلاغة ـ ابن أبي الحديد ٣ : ٣٠٠.
الصفحه ١٠٤ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً ).
(٢) الفتح : ٢.
(٣) الشرح : ٤.
الصفحه ١٤٤ : )
(٢) ، وللإيمان حالات
ومنازل يطول شرحها. ومن ذلك أنّ الإيمان قد يكون على وجهين :
إيمان
بالقلب وإيمان باللّسان
الصفحه ٩٨ :
سل.
اليهوديّ
: اخبرني عن أوّل حجر وضع على وجه الأرض؟ وأوّل عين نبعت ، وأوّل شجرة نبتت.
أنتم
الصفحه ٦٥ : :
( وَأُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ )
(٢) ، وقوله تعالى :
( إِنَّ أَوْلَى
الصفحه ٢٨ :
الاولى
: أنّ النبي صلىاللهعليهوآله اتّخذه
وزيرا له ، وقد صرّح بذلك في عدّة مناسبات ذكرنا
الصفحه ٣٨ : :
« أنا أحقّ بهذا الأمر منكم ، لا ابايعكم وأنتم
أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر ـ يعني الخلافة ـ من
الصفحه ٣٦ :
لفاطمة : زوّجتك أوّل النّاس إيمانا ، وأرجحهم إسلاما ، في كلام له ، أم أنا؟
».
أبو بكر : بل أنت.
أشار