الصفحه ٤٢ : الحمق الخزاعي ، وتعدّوا إلى ما هو أفظع من ذلك
كلّه وهو إبادة العترة النبوية التي هي عديلة الذكر الحكيم
الصفحه ١١٢ : بن أبي الطّلالة فإنّه خرج من بيته في السّموم فتحوّل حبشيا فرجع إلى أهله ،
فقال : أنا الحرث ، فغضبوا
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام من الظلم والاعتداء من القرشيين فقد اجمعوا على مناهضته
والحطّ من شأنه ، ولنستمع بعد هذا إلى
الصفحه ٣٣ : في كلماته إلى حديث رسول
الله صلىاللهعليهوآله حينما كان
عند أمّ المؤمنين أمّ سلمة فجاء عليّ فقال
الصفحه ١٧ : عليهالسلام ومناظراته وإنما سجّلت ما عثرت عليه منها ، فإنّه من المؤكد
أنّ الباحث المتتبّع يجد أضعاف ما دوّنته
الصفحه ٢٧ :
« فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع رسوله
في آية الزّكاة بالخاتم أم لك؟
».
ذكر الإمام
الصفحه ٩٠ :
جواب الإمام :
وكتب الإمام جواب هذه المسائل ، وهذا نص
ما كتبه بعد البسملة :
« من عليّ بن أبي
الصفحه ٩١ :
الطّريق الواضح من عمل في الدّنيا عملا صالحا فإنّه يسلك على الصّراط إلى الجنّة.
وأمّا
قوله : ( صِراطَ
الصفحه ١٤٨ : من أدلّ الدّلائل على حكمة الله عزّ وجلّ الباهرة ، وقدرته
القاهرة ، وعزّته الظّاهرة لأنّه علم أنّ
الصفحه ١٤ :
يعوزهم الدليل
والبرهان ، وسرعان ما تفشل معتقداتهم ، وتتلاشى آراؤهم كما يتلاشى الدخان في
الفضا
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله ، فانها أصيبت بذهول ووجوم ، وتميّزت من الغيظ ، فقد خافت
على مصالحها وما كانت تتمتع به من السيطرة
الصفحه ٣٢ : إلى حديث النبيّ صلىاللهعليهوآله انّه جمع الأقربين من اسرته ، وقال لهم
:
« من يضمن عنّي ديني
الصفحه ١١٠ : حبس في السّجن فلقد
حبس رسول الله نفسه في الشّعب ثلاث سنين ، وقطع منه أقاربه وذوو الرّحم وألجئوه له
إلى
الصفحه ١٥٧ :
قدمي
إلى عرش ربّي أن يقول قائل ـ مخلصا ـ : لا إله إلاّ الله
».
ما ثواب من قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ١٣٢ : ) (١)
فيقولون :
( ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ ) (٢)
فتشهد
الرّسل رسول الله صلىاللهعليهوآله فيشهد