الصفحه ١٤٧ : )
(٢) ، أي لتسلكنّ سبيل من
كان قبلكم من الامم في الغدر بالأوصياء بعد الأنبياء.
وهذا
كثير في كتاب الله عزّ
الصفحه ١٥١ :
وجعلهم
حججا في أرضه ... إلى آخر ما
ذكره.
وأمّا
ما كان من الخطاب بالانفراد مرّة وبالجمع مرّة ، من
الصفحه ١٥٦ : )
(١).
ويقول : ( رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ )
(٢).
وقال في آية اخرى : ( رَبُّ
الْمَشْرِقِ
الصفحه ٤ : ............................................... ١١٩
الصليب في عنق معاوية ................................................. ١٢٠
البشارة بمولد
الصفحه ٨ : ............................................... ١١٩
الصليب في عنق معاوية ................................................. ١٢٠
البشارة بمولد
الصفحه ٣٤ : ، وباعك جبرئيل ، وأضفت محمّدا فاطعمت ولده أم أنا؟
».
أبو بكر : بل أنت.
ألمح الإمام عليهالسلام في
الصفحه ٤٢ :
ورسوله لها ،
فتركوهم في أرباض يثرب حتى انتهى المطاف إلى أن يتسلّم الأمويون مركز الحكم ،
ويستولوا
الصفحه ٥٧ : عثمان بن عفّان
، وقد عرضنا لذلك في بعض أجزاء هذا الكتاب.
وقد احتلّت عائشة البصرة ، وحينما علم
الإمام
الصفحه ٥٩ : الله الطمع والحسد ،
فقد ألقياهما في شر عظيم ، وحمّلاهما المسئولية أمام الله تعالى.
وقد ألمحنا إلى
الصفحه ٧٧ :
لمّا انتشر
الإسلام في أنحاء الجزيرة ، وعمّت فتوحاته الكثير من مناطق الشرق العربي خفّت
جمهرة من
الصفحه ٨٢ : الذي هداك إلى الحق وهدى من معك ، واعلم أنّ علم النبوة في
بيت صاحب النبوة ، والأمر بعده لمن خاطبت أوّلا
الصفحه ٨٨ : الله ، وأنّ محمدا رسول الله ، وأنّك خليفة الله في أرضه ، ووصي رسوله (١).
وحكت هذه المناظرة
مدى سعة
الصفحه ١٠٣ :
صلىاللهعليهوآله ما يقرّ الله به أعين
المؤمنين ، ويكون نفسه فيه إزالة لشكّ الشّاكّين في فضائله ، إنّه
الصفحه ١١٤ : يمينه
حيثما جلس ، وعن يساره أينما جلس ، وكان النّاس يرونه.
اليهوديّ
: إنّ موسى قد ضرب له في البحر طريق
الصفحه ١١٥ :
كان كذلك ، وقد فعل ذلك لموسى في التّيه ، واعطي محمّد
صلىاللهعليهوآله أفضل من هذا إنّ
الغمامة كانت