الصفحه ١١٧ :
لقد
كان كذلك ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله اعطي ما هو أفضل من هذا ، إنّه اسري به من
المسجد الحرام
الصفحه ١٠٥ : ساعتي هذه.
اليهوديّ
: هذا نوح صبر في ذات الله عزّ وجل ، وأعذر قومه إذ كذّب.
لقد
كان كذلك ، ومحمّد
الصفحه ١٦٤ : لا يخضع لأوصاف الممكنات التي يطرق عليها العدم ،
ويؤول أمرها إلى التراب.
لقد كان وصيّ رسول
الله
الصفحه ٤٦ : بينهم فسمعت عليا عليهالسلام يقول :
« بايع النّاس أبا بكر وأنا والله أولى بالأمر
منه وأحقّ به منه
الصفحه ٦٦ : *
وقلت
: إنّي كنت أقاد كما يقاد الجمل المخشوش (١)
حتى أبايع ؛ ولعمر الله لقد أردت أن تذمّ فمدحت ، وأن
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآله
أبوء وأشهد
على نفسي بالكفر؟ لقد ضللت إذا وما أنا من المهتدين.
ويحكم!
بم استحللتم قتالنا
الصفحه ٨٠ : نفسك؟
أنا
مؤمن عند الله كما أنا مؤمن في عقيدتي.
الجاثليق : هذا كلام من يثق بدينه ،
اخبرني عن
الصفحه ٨٧ : ذلك بعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوأة أخيه.
الأسقف
: صدقت ، بقيت لي مسألة واحدة أريد
الصفحه ١٣٥ : الملك؟
قال
: يقذف في قلبه قذفا فهذا وحي ، وهو كلام الله عزّ وجلّ ، وكلام الله ليس بنحو
واحد :
منه
الصفحه ٧٩ : ، ولا علم لي بما عند الله.
الجاثليق : فهل أنا كافر عندك على مثل ما أنت مؤمن ، أم أنا كافر
عند الله
الصفحه ٥١ : منهم أقصاه
، فقد استبان له عداؤهم السافر له وحقدهم البالغ عليه ، وقد ادلى عليهالسلام بعدة مناسبات
الصفحه ١٥٩ :
:
« كان رسول الله ما كان ينزل عليه من القرآن وأنا
غائب عنه حتّى أقدم عليه ، فإذا قدمت عليه فيقرأنيه
الصفحه ٧٠ : أوّل من دعا إلى كتاب الله ، وأوّل
من أجاب إليه ، وليس يحلّ لي ولا يسعني في ديني أن ادعى إلى كتاب الله
الصفحه ٣٨ : :
« أنا أحقّ بهذا الأمر منكم ، لا ابايعكم وأنتم
أولى بالبيعة لي ، أخذتم هذا الأمر ـ يعني الخلافة ـ من
الصفحه ٢٣ :
إلى الإمام ليكسب رضاه ، ويضفي الشرعية على حكومته قائلا :
يا أبا الحسن ،
والله ما كان الأمر منّي ولا