الصفحه ٧١ : موسى الأشعري ممثلا عن العراقيين ، وعزله للإمام ،
انحاز الخوارج وهم ينادون بشعارهم « لا حكم إلاّ لله
الصفحه ٧٤ : الإمام ، فقتلوا عن آخرهم
ولم يفلت منهم إلاّ تسعة (٢) ، وقد أوضحنا ذلك في بعض أجزاء هذا الكتاب ، وبهذا
الصفحه ٧٧ : بالإسلام وإلاّ بقوا على دينهم ،
فقد اعتقدوا أنّ أوصياء الأنبياء قد وهبهم الله طاقات من العلم لا تصعب عليهم
الصفحه ٧٩ : أنّ الأنبياء لا يخرجون إلاّ بعد إقامة أوصياء
لهم يخلفونهم في أممهم يقتبس منهم الضياء فيما أشكل ، فأنت
الصفحه ٨٢ :
الإمام ، وأعلن
إسلامه قائلا : أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمّدا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٤ : .
أعلن الراهب
إسلامه ، وقام فقبّل الإمام وقال له : أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمدا رسول
الله
الصفحه ٩٠ : : فإنّي أحمد الله الّذي لا إله إلاّ هو عالم الخفيّات ، ومنزل البركات ، من
يهدي الله فلا مضلّ له ، ومن يضلل
الصفحه ٩٥ :
عنها جواب العالم الخبير ، فلم يبق أي جانب من مسائلهم إلاّ أجاب عنه بدقة وشمول
وقد بهروا بسعة علومه
الصفحه ٩٧ : :
قلت
: ثلاثا ، وثلاثا ، وواحدة ألا قلت : سبعا؟ ...
(١).
اليهوديّ
: أسألك عن ثلاث ، فإن أصبت فيهن
الصفحه ١٠٥ : الجنّة أتحفك الله عزّ وجلّ بها وإنّها لا تصلح إلاّ لنبيّ أو وصيّ نبيّ ،
فأكلنا منها ، وإنّي لأجد حلاوتها
الصفحه ١٠٧ : الأوثان ، وهو يقول : لا إله
إلاّ الله.
اليهودي
: إنّ إبراهيم حجب عن نمرود بحجب ثلاثة؟
لقد
كان كذلك
الصفحه ١١٢ : شيئا إلاّ نفسك ، فقتله وهو يقول : قتلني ربّ محمّد
صلىاللهعليهوآله .
وأمّا
الأسود بن المطّلب فإنّ
الصفحه ١١٣ : محمّدا
فيقتل به؟ فقالوا له : لا ، فقال : أنا أقتله فإن شاء بنو عبد المطّلب قتلوني به
وإلاّ تركوني
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآله : ألا قلت :
( رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَفِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذابَ
الصفحه ١١٩ : ، فأنا
أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأنّك رسول الله ، وأشباه هذا ممّا لا يحصى.
اليهوديّ
: إنّ عيسى يزعمون