الصفحه ١٤٤ : ، والتّمكين من النّظرة ، فلذلك لا تنفع
الصّلاة والصّدقة إلاّ مع الاهتداء إلى سبيل النّجاة ، وطرق الحقّ ، وقد
الصفحه ١٣٤ :
طِبْتُمْ
فَادْخُلُوها خالِدِينَ )
(١) ، فعند ذلك اثيبوا
بدخول الجنّة ، والنّظر إلى ما وعدهم الله
الصفحه ١٥٠ : رَبِّهِمْ )
(٤) ، أي يوقنون أنّهم
مبعوثون ليوم عظيم ، واللّقاء عند المؤمن البعث وعند الكافر المعاينة والنّظر
الصفحه ٣ : ................................................ ٨٩
مع أعشى باهلة .......................................................... ٩٣
مع جندب الأزدي
الصفحه ٧ : ................................................ ٨٩
مع أعشى باهلة .......................................................... ٩٣
مع جندب الأزدي
الصفحه ٢٧ :
« فأنشدك بالله ، ألي الولاية من الله مع رسوله
في آية الزّكاة بالخاتم أم لك؟
».
ذكر الإمام
الصفحه ١٦ :
بصورة موضوعية على
الاحتجاج والمناظرة مع خصومه ، ولم يفتح معهم باب الحرب إلاّ بعد أن انسدّت معهم
الصفحه ٣٢ : يديه بجناحين يطير بهما في الفردوس الأعلى مع الملائكة.
« فأنشدك بالله ، أنا ضمنت دين رسول الله
الصفحه ٨٢ : وأنّك وصي رسول
الله ، وأحقّ بمقامه ، وأسلم الوفد الذي كان معه.
وانبرى عمر قال
للجاثليق : الحمد لله
الصفحه ٧٠ :
مع الخوارج
وبعد ما أحرز
الإمام عليهالسلام النصر الحاسم على خصمه الجاهلي معاوية وبات الاستيلا
الصفحه ٨٥ :
والحكمة ، وقدّم
للإمام عليهالسلام ما معه من أموال ، فلم يبرح الإمام من مكانه حتى أنفق المال
الصفحه ٨٦ :
مع الاسقف
وفد اسقف نجران على
عمر بن الخطاب ليؤدي الجزية ، فدعاه عمر إلى الإسلام ، فأطرق الأسقف
الصفحه ٩٩ :
اليهوديّ
: فمن ينزل معه في منزله؟
ينزل
معه اثنا عشر إماما.
اليهوديّ
: صدقت.
اليهوديّ
: كم
الصفحه ١١٩ : ء مع ما صنع محمّد صلىاللهعليهوآله بنا ، وهل حياة بعد أهل القليب؟ فقلت أنت : لو
لا عيالي ودين عليّ
الصفحه ١٤٣ : اهْتَدى )
فإنّ ذلك
كلّه لا يغني إلاّ مع الاهتداء ، وليس كلّ من وقع عليه اسم الإيمان كان حقيقا
بالنّجاة