الصفحه ٦٩ :
كامل لمناهضته
يصحبهم المهاجرون والأنصار والتابعون لهم باحسان وانهم جميعا في شوق لملاقاة ربهم
الصفحه ٧٢ :
القرآن ، فإن حكما بحكم القرآن ، فليس لنا أن نخالف حكم من حكم بما في الكتاب ،
وإن أبيا فنحن من حكمهما برآ
الصفحه ٨٩ : فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ ) (١) وسمع قيصر هذه الآية فقال : سأكتب إلى ملك العرب بمسائل
فإن
الصفحه ٩٠ : الله فلا هادي له ، ورد كتابك وأقرأنيه عمر بن
الخطّاب.
فأمّا
سؤالك عن اسم الله تعالى فإنّه اسم فيه شفا
الصفحه ٩٧ :
كان في القوم أحد أعلم منك فأرشدني ، فأشار إلى الإمام عليهالسلام ، فاتجه صوبه ، فقال له الإمام
الصفحه ٩٨ :
تقولون : أوّل حجر وضع على وجه الأرض الحجر الّذي في بيت المقدس ، وكذبتم ، هو
الحجر الأسود الّذي نزل مع آدم
الصفحه ١٠٠ :
مع اليهود
وفد جماعة من
اليهود على عمر بن الخطاب في أيام خلافته ، فقالوا له : أنت والي هذا الأمر
الصفحه ١٠١ :
اليهود
: ما القبر الذي سار بصاحبه؟
الحوت
الّذي سار بيونس في بطنه البحار السّبعة.
اليهود
: ما
الصفحه ١١٦ : اللّيل أجمع حتّى عوتب في ذلك ، فقال الله عزّ وجلّ
:
( طه ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقى
الصفحه ١٢١ : أبا الحسن إنّك من الراسخين في العلم.
فقال
له الإمام : وما لي لا أقول ما قلت في نفس من استعظمه الله
الصفحه ١٢٧ : تضاربا وتعارضا في آيات القرآن الكريم ، فقال للإمام :
لو لا ما في القرآن من الاختلاف
والتناقض لدخلت في
الصفحه ١٣٩ :
وبوصفه إبراهيم بأنّه عبد كوكبا مرّة ،
ومرّة قمرا ، ومرّة شمسا.
وبقوله في يوسف : ( وَلَقَدْ
الصفحه ١٤٧ : )
(٢) ، أي لتسلكنّ سبيل من
كان قبلكم من الامم في الغدر بالأوصياء بعد الأنبياء.
وهذا
كثير في كتاب الله عزّ
الصفحه ١٥١ :
وجعلهم
حججا في أرضه ... إلى آخر ما
ذكره.
وأمّا
ما كان من الخطاب بالانفراد مرّة وبالجمع مرّة ، من
الصفحه ١٥٦ : )
(١).
ويقول : ( رَبُّ
الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ )
(٢).
وقال في آية اخرى : ( رَبُّ
الْمَشْرِقِ