الصفحه ١٣٥ : الملك؟
قال
: يقذف في قلبه قذفا فهذا وحي ، وهو كلام الله عزّ وجلّ ، وكلام الله ليس بنحو
واحد :
منه
الصفحه ١٤٠ :
حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللهِ ) (٢).
و ( فَأَيْنَما تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ
الصفحه ١٤٩ :
ذاهِبٌ
إِلى رَبِّي )
(١) ، فذهابه إلى ربّه توجّهه
إليه في عبادته واجتهاده ، ألا ترى أنّ تأويله غير
الصفحه ١٥٠ : .
ويأخذ في إيضاح هذه الجهة أنّ المراد
غير التنزيل.
وأمّا
معنى قوله : ( وَيَتْلُوهُ شاهِدٌ
مِنْهُ
الصفحه ١٦٣ : قبل أن تفقدوني ، فو الّذي فلق الحبّة ،
وبرأ النّسمة لو سألتموني عن آية في ليل انزلت أو في نهار
الصفحه ١١ : وَهُوَ
أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )
النحل : ١٢٥
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ
الصفحه ٢٢ :
لا
يجتمع سيفان بغمد واحد.
لا
تجتمع النّبوّة والخلافة في بيت واحد.
وحقّقوا ما أرادوه
بالقوة
الصفحه ٢٤ :
وردّ الإمام عليه بمنطقه الفيّاض قائلا
:
« فما حملك عليه إذا لم ترغب فيه ، ولا حرصت عليه
، ولا
الصفحه ٢٦ : الشرطان
متوفّران في الإمام دون غيره ، فهو أوّل من آمن بالرسول صلىاللهعليهوآله ، كما أنّه أقرب
الناس
الصفحه ٣١ :
صلىاللهعليهوآله وزوّجني ابنته فاطمة
عليهاالسلام ، وقال : الله زوّجك
إيّاها في السّماء ، أم أنت؟ ».
أبو بكر
الصفحه ٣٧ : وأصحابه في ليلة
بدر ، فقد طلب منهم ذلك فلم يستجب له أحد منهم سوى الإمام ، فقد انبرى ومعه قربة
إلى بئر
الصفحه ٤٠ : السبب في اندفاع ابن الخطاب وحماسه
في بيعة أبي بكر انّه يرجو أن ترجع إليه الخلافة بعده.
ثمّ ثار الإمام
الصفحه ٥٤ :
ودفعتني
عن حقّي ، وسلبتني سلطان ابن امّي ، وسلّمت ذلك إلى من ليس مثلي في قرابتي من
الرّسول وسابقتي
الصفحه ٥٦ :
الاقتصادي وتنمية
دخل الفرد ونشر الرخاء بين المواطنين واشاعة العلم بين الناس؟
كل ذلك لم يفكّر
فيه
الصفحه ٥٨ :
ـ لاتّفاقك معهم ـ في البلاء والعناء ، وخير لك أن تعودي إلى بيتك
، ولا تحومي حول الخصام والقتال