الصفحه ٤٩ :
كانت بيعة الإمام
عامة اشتركت فيها جميع قطاعات الشعب بما فيها القوات المسلّحة التي أطاحت بحكومة
الصفحه ٥٢ :
لينتزع حقه منهم
فصبر على ما في الصبر من قذى في العين ، وشجى في الحلق.
٢ ـ قال
عليهالسلام
الصفحه ٦٢ :
وقد
أكثرت في قتلة عثمان ، فادخل فيما دخل فيه النّاس ، ثمّ حاكم القوم إليّ ـ يعني
الذين قتلوا عثمان
الصفحه ٦٤ :
« وإنّك لذهّاب في التّيه
(١) ، روّاغ عن القصد ، ألا
ترى ـ غير مخبر لك ».
تحدث الإمام عليهالسلام
الصفحه ٧١ : بالقرآن
، ولا يدينون بما فيه.
مناظرة الإمام معهم :
وبعد ما أرغم على
قبول التحكيم ، وعلى انتخاب أبي
الصفحه ١٠٦ :
سقاهم
الله ، حتّى إنّ الشّابّ المعجب بشبابه لهمّته نفسه في الرّجوع إلى منزله فما يقدر
على ذلك من
الصفحه ١١١ : الّذي يشركه في هذا الاسم إذ تمّ من الله عزّ وجلّ الشّهادة ، فلا
تتمّ الشّهادة إلاّ أن يقال : أشهد أن لا
الصفحه ١١٢ :
بغير قتلة صاحبه في يوم واحد ، فأمّا الوليد فمرّ بنبل لرجل من خزاعة قد راشه
ووضعه في الطّريق فأصابته
الصفحه ١١٨ : ء يحرّك شفتيه بالتّوحيد ، وبدا من فيه نور رأى أهل مكّة منه
قصور بصرى من الشّام وما يليها ، والقصور الحمر
الصفحه ١١٩ :
اليهوديّ
: إنّ عيسى بن مريم يزعمون أنّه أنبأ قومه بما يأكلون وما يدّخرون في بيوتهم.
لقد
كان كذلك
الصفحه ١٢٠ : عيسى يزعمون أنه كان سياحا.
لقد
كان كذلك ، ومحمّد صلىاللهعليهوآله كانت سياحته في الجهاد واستنفر في
الصفحه ١٣٠ :
هذا
) يعني بالنّسيان أنّه
لم يثبهم كما يثيب أولياءه الّذين كانوا في دار الدّنيا مطيعين ذاكرين حين
الصفحه ١٣٢ :
ـ ثمّ يجتمعون في موطن آخر يستنطق فيه أولياء
الله وأصفياؤه ، فلا يتكلّم أحد إلاّ من أذن له الرّحمن
الصفحه ١٤١ : أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ
النِّساءِ )
(٢) وليس يشبه
القسط في
الصفحه ١٤٦ : مع دفع حقّ أوليائه ، وحبط عمله
وهو في الآخرة من الخاسرين ، وكذلك قال الله سبحانه :
( فَلَمْ يَكُ