الصفحه ٣٥ : ،
فاذا رجع الى غير هذه الآية فيكون بعض السورة وبعض السورة ليس بقرآن وان فرض
الاشتراك المعنوي فيه ، لأن
الصفحه ١٣٩ : واقع مراده كما اشرنا اليه سابقا ، ويدل عليه قوله
«اعني السلب في الجملة» ، ولا يرد عليه ما اورد قدسسره
الصفحه ٢٣٤ :
كافية كانت او غير
كافية ، فلا محالة يكون له علة وان كان من المقارنات الاتفاقية بالنسبة الى شي
الصفحه ٩٤ : التشاح فان كان استعماله في كل واحد بملاحظ مدخليته في الموضوع
له في الجملة ، سواء كانت مدخليته فيه بكونه
الصفحه ١٣٥ : بشيء ، كما يدل قوله «اخص من النفي في الجملة»
وكما في العبارة التي نقلها المصنف قدسسره ، وهو قوله
الصفحه ١٣٤ : يصح نفيه في الحال وانه يستلزم النفي مطلقا
، لأن النفي في الحال اخص من النفي في الجملة ، وكلما صح
الصفحه ٢٣١ : الجملة لا يصلح ان يكون غرضا من النهي
لحصوله ووقوعه من كل فاعل لا محالة ، فان كل زان يترك الزنا في الجملة
الصفحه ١٣٧ :
سلبا كليا ، وليس مجرد سلب مطلق اي سلبا في الجملة ومطلق السلب الذي هو متحقق في
ضمن السلب الجزئي. ولا
الصفحه ١٣٨ :
الجملة وقولنا الضرب ثابت في الجملة أو انه ضارب ، بداهة ان المهملتين المذكورتين
تكون في قوة جزئيتين ولا
الصفحه ١٢ : ، ويكون الكاف في قوله «كما في
الصورة» للتشبيه والتنظير لا التمثيل كما لا يخفى.
قوله
«قده» : ولأن سلم ان
الصفحه ١٣ : مع العلم الاجمالي ، ويكون الكاف في قوله «كما في
الصورة السابقة» للتمثيل لا للتشبيه ـ فافهم بعون الله
الصفحه ٤٧ : محال ، بحيث لو جاز تقرير الماهية منفكة
عن كافة الوجودات لكانت هي هي ، فلا معنى لنفي الجنس والماهية الا
الصفحه ١٨٣ : ، فينتج
بوضع مقدمها بسبب ظهور الآية فيه وضع تاليها ، وهو كاف وان كانت القضية الشرطية
الأخرى ، وهي قوله
الصفحه ٢١٩ : النهي عن المطلق ـ الخ.
لأن المطلق اذا
صار منهيا عنه يكون جميع وجوداته وكافة تحصلاته وتحققاته منهيا
الصفحه ٤ : حجية هذا الظن على حجيته مطلقا وعلى
وجه العلية التامة بأن دل على حجيته في الجملة وعلى وجه الاقتضاء الذى