الصفحه ١٠٣ : اخرى
الآحاد بالأسر ، وبعبارة ثالثة المعاني اللابشرطية بالنسبة الى اعتبار الوحدة
واعتبار الاجتماع ـ فليس
الصفحه ١٢٢ : الى خمسة عشر قسما.
وهي هذه : الأول
زيادة حرف ، الثانى زيادة حركة ، الثالث
الصفحه ١٢٨ : طبيعته. وبعبارة اخرى مطلقا اريد به العموم بسبب
مقدمات دليل الحكمة. وبعبارة ثالثة جاءت من قبل كون الكلام
الصفحه ٤١ : قدسسره في هامش الكتاب هنا حاشية ، وهي فيه : انك اذا أمعنت النظر
في كلام بعض المعاصرين في كتابه القوانين
الصفحه ١٦٤ : التعويل على ظاهر الكتابة والاشارة ـ الخ.
فيه : انه لا ريب
في ان الكتابة والإشارة ليسا حاكيين إلا عن
الصفحه ٣٥ : وضعه الشارع لهذا الكتاب
العزيز ، فيكون حقيقة شرعية فيه فيلزم ما ذكر من اللازم. ووجه اندفاع هذا الاشكال
الصفحه ١٠٧ : : انه لما
كان مقصود الأصولي استعلام حال الاستعمالات الواقعية في الكتاب والسنة التابعة
لوضع واضع خاص لا
الصفحه ١١٦ :
، وهذا خلف مستحيل ، فكان الأولى ترك ذكرهما في الكتاب.
قوله
«قده» : فلأن الحكاية فيه ـ الخ.
مقصوده
الصفحه ٢٠٠ : الوجدان نعلم ان الجاعل اذا جعل شيئا مثلا اذا كتب الكاتب فليس في الخارج
الا وجود ذلك الشىء والكتابة ، وهذا
الصفحه ٢٢٣ : منه على هامش الكتاب بكون المراد بكون المرة
الدفعة ، وبيان الفرق بين المرة والتكرار وبين الوحدة والتعدد