الصفحه ٢٢٤ : وقع فيه
الضرب افرادا غير متناهية حسب قبول تكثر الجسم الى غير النهاية ، لاستحالة الجزء
الذي لا يتجزى
الصفحه ٢٣٧ : مقيدا يجىء بقيد جزء وقيد خارجي ، فهي ليست
إلّا الكلى والطبيعة ، ولا فرق بينهما إلّا بالاطلاق والتقييد
الصفحه ٢٣٤ :
كافية كانت او غير
كافية ، فلا محالة يكون له علة وان كان من المقارنات الاتفاقية بالنسبة الى شي
الصفحه ١١٤ : لمعنى ثالث
وراء اللازم والملزوم ، او يكون موضوعا للملزوم والثالث على وجه الاشتراك اللفظي
ويكون مستعملا
الصفحه ٨٩ : والمجموع في الثالث ـ واسطة في عروض الاستعمال بالنسبة الى ذوات
المعانى ولا واسطة في الثبوت وبالحقيقة ليس
الصفحه ١٢ : ، ويكون الكاف في قوله «كما في
الصورة» للتشبيه والتنظير لا التمثيل كما لا يخفى.
قوله
«قده» : ولأن سلم ان
الصفحه ١٣ : مع العلم الاجمالي ، ويكون الكاف في قوله «كما في
الصورة السابقة» للتمثيل لا للتشبيه ـ فافهم بعون الله
الصفحه ٤٧ : محال ، بحيث لو جاز تقرير الماهية منفكة
عن كافة الوجودات لكانت هي هي ، فلا معنى لنفي الجنس والماهية الا
الصفحه ١٨٣ : ، فينتج
بوضع مقدمها بسبب ظهور الآية فيه وضع تاليها ، وهو كاف وان كانت القضية الشرطية
الأخرى ، وهي قوله
الصفحه ٢١٩ : النهي عن المطلق ـ الخ.
لأن المطلق اذا
صار منهيا عنه يكون جميع وجوداته وكافة تحصلاته وتحققاته منهيا
الصفحه ٢٦ : يمكن ان نقول :
نحن نختار ان المراد شق ثالث ، وهو ان المراد تفهيم الألفاظ الموضوعة والمنقولة
بارجاع
الصفحه ٥٤ : المشترك بدون لحوق شىء فيتسلسل او يدور كما لا
يخفى.
وثانيا : ان فرقه قدسسره فى الوجه الثالث بين المقام
الصفحه ٧٥ : ، ومختار شيخنا الأجل هو الثالث.
قوله
«قده» : قضاء لحكم الشرطية.
يعنى مشروطية
التكليف بالماهيات الواقعية
الصفحه ٩٩ : قوله «في نفسه» ، فكأنه قال : لا من حيث نفسه.
وأما الثالث فلأنه
لا يلزم مراعاة ما قرره الواضع الا
الصفحه ١٠٢ : إلّا المعنى في حال الوحدة دون غيرها ،
فيكون مراده قدسسره هو ما ذكره المصنف قبيل هذا بقوله «الثالث» الخ