الصفحه ٣٢١ :
وكذا حمل المطلق
على المقيد في مورد نقول به ، وهو في صورة إحراز وحدة التكليف المتعلق بهما
الصفحه ١٠ : ذكرنا
، تقدر على دفع ما ربما يتوهّم من دخول بعض مسائل الأصول في الفقه كمسألة
الاستصحاب (٦) بناء على أخذه
الصفحه ١٧ : » والمحمول «حجة»
أو «ليس بحجة» وذلك خارج عن البحث عن الأدلة وأما إمكان إرجاع البحث إلى السنة حتى
يدخل في
الصفحه ٦٢ :
اللفظ هو ذوات
المعاني بأوضاع عديدة ، وليس في كل وضع تقييد المعنى بكونه مع قيد الوحدة بالوجدان
ولا
الصفحه ٨٤ :
فهم معاني الألفاظ
شيء امتن من الرجوع إلى الوجدان.
وقد استدل على
اعتبار الذات في مفهوم المشتق
الصفحه ١٠٢ :
إذا عرفت هذا
فنقول : إن المتكلم ـ بالألفاظ الدالة على الصفات الخاصة الموجودة في النّفس ـ لو
تكلم
الصفحه ١٠٨ : مئونة.
فمدفوع : بأن
الحالة النفسانيّة على ما ذكرنا أمرها دائر بين الوجود والعدم ، ولا نتعقّل فيها
الصفحه ١١٢ :
إحراز مقدمات
الحكمة. والشاهد على ذلك كله المراجعة إلى فهم العرف ، إذ لا دليل في أمثال ذلك
امتن
الصفحه ١٢٢ : أن العقل
يحكم بالاشتغال لما مضى في تحريم تحصيل الاضطرار عليه ، من أن العقاب المنجز على
التمام لا
الصفحه ١٢٦ : كان المراد كونه معذورا فيها مع بقاء الأمر بها وارتفاع الشك ، فلا يعقل
أيضا ، لاستقلال العقل بعدم
الصفحه ١٤٨ : بالكسر عند المعظم بالفتح ، فاللازم حصوله للمنوب عنه.
هذا ما أمكن لي من التصور في المقام ولعل الله يحدث
الصفحه ١٥٤ :
ويمكن ان يقال :
إن المعتبر فيها ليس إلّا وقوع الفعل على وجه يوجب القرب عند المولى ، وهذا لا
يتوقف
الصفحه ١٦١ :
يجري مثله في
الواجبات المقدمية العبادية (١١١) ، فلا يحتاج إلى إطالة الكلام بجعل عنوان لها
مستقلا
الصفحه ١٦٢ :
بالإطلاق موجودة ،
يحكم بإطلاق الكلام ويرفع القيد المشكوك ، وإلّا فالمرجع هو الأصل الجاري في مقام
الصفحه ١٧٠ :
في قوله (صل مع
الطهارة) وقد يلاحظ القيد موجودا في الخارج ، أي يفرض في الذهن وجوده في الخارج ،
ثم