الصفحه ٨٦ :
تعد القضية من
الضرورية ، وان كانت مثبتة لأمر ممكن ، تعد من الممكنة ولا شبهة في أن النسبة
التامة
الصفحه ٨٨ :
الإنشائية ، كليت
ولعل وأمثال ذلك.
والحاصل ـ في
الفرق بين الجمل الخبرية والإنشائية على ما ذهب
الصفحه ٨٩ :
في الخارج ، ضرورة
كونه معنى اللفظ المذكور ، واللفظ يحكى عن معناه بالضرورة ومع ذلك لا يكون جملة
الصفحه ٩٧ : عند العقلاء
ـ والاستفهام عند إظهار طلب الفهم في النّفس ، والترجي والتمني عند إظهار الرجاء
القلبي
الصفحه ١٣٤ :
والّذي يقوى في
النّفس أن يقال : إن فعل ذلك الشيء المفروض ـ على تقدير قصد ترك أحد الأطراف الّذي
هو
الصفحه ١٥٠ :
الموضوع مقدم على
الحكم رتبة ، لأنه معروض له. ولا إشكال في تقدمه على العرض بحسب الرتبة. وهذا
الصفحه ١٦٠ :
من أول العنوان إلى هنا وجوه خمسة في تصوير العبادات (١١٠) وأنت خبير بأنه كلما
قلنا في الواجبات
الصفحه ١٦٦ : دخوله في
الذهن الا من قبيل وجود العرض في الخارج في كونه متقوما بالغير ، والإطلاق
والتقييد فرع إمكان
الصفحه ١٨٥ :
بينهما الا على نحو
الترتب ـ انما هو بعد الفراغ عن وجود المقتضى في كلا الفعلين. أما الوضوء في صورة
الصفحه ٢١٧ :
هو الوجوب الفعلي.
ولذا أفتى العلماء بصحة الصلاة في الأرض المغصوبة في صورة نسيان الغصبية ، ولو
الصفحه ٢٣٩ : المعنى الأول
ـ امران : (أحدهما) ـ عدم كون الطبيعة موجودة في الخارج ، وإنما الوجود مختص
بأفرادها ، وليس
الصفحه ٢٥٠ :
وباب تعارض
الدليلين مبنى على وحدة المناط والملاك في الواقع ، ولكن لا يعلم أن الملاك
الموجود في
الصفحه ٢٦٢ :
الغصب الزائد
والخروج ـ كما هو الحق ، وقد مر برهانه في مبحث الضد ـ فالأقوى أنه ليس مأمورا به
ولا
الصفحه ٢٧٣ :
اجتماع حكمين
متضادين. ومثله ما عن البعض من عد مطلق تداخل الأسباب ـ كما في منزوحات البئر
ونحوها
الصفحه ٣١١ :
يتشبثوا بمجرد
إطلاق الشرط ، بل يدعون ظهور الجملة في كون مدخول أداة الشرط علة منحصرة للجزاء ،
فلا