الصفحه ٢٢٨ :
وبعبارة أخرى هذه
الإرادة من قبيل جزء العلة لوجود متعلقها ، وإذا انضم إليها العلم بتحقق ذلك الشي
الصفحه ٢٨٩ :
حاصل من العلم
بفردية هذا الموجود للعنوان المحرم ، والعلم بكون ذلك العنوان محرما أيضا. ولو لم
يكن
الصفحه ٧١ : إلى السين أو سوف وتقول : سيعلم أو سوف يعلم.
فان قيل : ما
الفرق بين بقاء العلم وأمثاله مع بقاء القيام
الصفحه ٩١ : هو العلم
البسيط ، كالعلم بوجود القيام لزيد ، لمن يرى زيدا قائما ، فان مجرد ذلك ليس
تصديقا ولا مدلولا
الصفحه ١٠٣ : يقال : هل الموجود ـ في نفس الفاعل والآمر المحرك لهما نحو الفعل
والجعل ـ هو العلم بالنفع والحب والشوق
الصفحه ١٠٤ :
______________________________________________________
الإطاعة ، سواء
نشأت من العلم بالنفع في المراد أو من العلم بالمصلحة في إيجاد تلك الحالة.
نعم لو علم بأنها
الصفحه ١٨٣ : النهار ، ويكون حيا في تمام زمان المطلوب في علم الله
تعالى. وكذلك التكليف بالحج في زمان خروج الرفقة متوجه
الصفحه ٢٩٠ : .
إن قلت : فعلى هذا
ينبغي أن يحكم بالصحّة في مورد العلم بالحرمة أيضا ، لأن الجهة موجودة فيه.
قلت
الصفحه ٣١ : ، فهو خلاف الوجدان. لا مكان تصور الجامع بين
الموجودات بما هي موجودات ، والشاهد على ذلك إمكان تعلق العلم
الصفحه ٦٩ : هيئات المواد بعد العلم
بأنها وضعت لما وضعت لها بالهيئات الفارسية فمرجعه وجداننا بما نحن من أهل الفن
الصفحه ٩٢ :
وحاصل الكلام أنه
كما أن العلم قد يتحقق في النّفس بوجود أسبابه ، كذلك قد يخلق في النّفس حالة وصفة
الصفحه ٩٩ : تعرف.
(٦٣) لا يخفى أن
ما ذكره ـ دام ظله ـ يستلزم أن لا تكون الإرادة عبارة عن العلم بالنفع أو الشوق
الصفحه ١٥٩ : قلنا بلزوم مثل ذلك الغرض ، فلا وجه للالتزام بان الغرض يحدث أمرا آخر ، لأنه
بعد ما علم أن الأمر بالذات
الصفحه ١٧٦ : الشوق تحصل بعد العلم بالنفع ، والعلم بعدم الضرر والمانع ، مع
إحراز إمكان الفعل ، ومعلوم ان تلك المرتبة
الصفحه ١٧٨ : ؟
(قلت) نلتزم بعدم
صيرورة الخطاب مطلقا ، ولكن نقول : إن الواجب المشروط ـ بعد العلم بتحقق شرطه في
محله