الصفحه ٢٢ : الإفادة مع مراعاة متابعة الواضع ،
فانه مع تلك الشرائط واقعا لا يمكن تخلف اللفظ عن إرادة المعنى.
لا يقال
الصفحه ٨١ :
الخارج ـ هو معنى يتحد مع الذات ، بحيث لا يكون بينهما ميز في الخارج بوجه. ولعل
هذا واضح بعد أدنى تأمل
الصفحه ٨٦ : في معنى المشتق ذات ثبت لها المبدأ ، فلا يتمشى في صفاته تعالى
، بناء على المذهب الحق من عينيتها مع
الصفحه ٩٧ : المذكورة بموادها أو بهيئاتها عما ذكر من المعاني تنتزع ـ من مرحلة
إظهارها مع شرائطها عند العقلاء ـ عناوين
الصفحه ١٠١ :
المقدار يتم ومع
ذلك يتمشى قصد البقاء من المكلف ، مع علمه بان ما هو المقصود ليس منشأ للأثر المهم
الصفحه ١٣٦ :
القضاء ، مع انه تابع لصدق الفوت الّذي لا يصدق إلّا مع بقاء المقتضى في حقه.
والدليل على ذلك أن الآمر
الصفحه ١٥٨ : .
وفيه انه لا يعقل
بقاء الأمر مع إتيان ما هو مطلوب به على ما هو عليه (١٠٨) لأن بقاء الأمر مع ذلك
مستلزم
الصفحه ١٦٠ : امتثال الأمر الثاني ، مع أنه كان قادرا عليه بوجود الأمر الأول ، لأن
الأمر الثاني لو فرضناه امرا مطلقا
الصفحه ١٦٩ : القيد واجب التحصيل فيكون
مفاد (ان تطهّرت فصلّ) متحدا مع (صل مع الطّهارة) مثلا ، وهو خلاف الوجدان وخلاف
الصفحه ١٨٤ :
ـ مع ما عرفت في
القول بالواجب التعليقي ـ أن توجه التكليف المطلق بالوضوء ـ مع انحصار المقدمة في
الصفحه ٢٥٤ : الوجود حاكيا عن الخارج بلحاظ المعتبر أن يحكم باتحاده مع
الوجودات الخارجية ، فاللازم من تعلق إرادته بهذا
الصفحه ٢٥٧ :
مع وصف كونه جامعا
ومتحدا مع كثيرين ، فهو حق لا شبهة فيه ، لأن الشيء مع وصف كونه جامعا لا يتحقق
الصفحه ٢٦٩ : وجه اللزوم ، فلا تقاوم جهة الوجوب الملزمة للفعل ، فعلى هذا إذا اجتمع
عنوان الواجب مع المكروه ، فاللازم
الصفحه ٢٩٨ : تصوير
قسم ثالث يصح الابتناء المذكور فيه ، بان يتعلق النهي بعنوان متحد مع الذات مصداقا
، مع التغاير
الصفحه ٣٤٦ :
بعد العلم بان
الموضوع ـ مع كونه موجودا في السابق ـ لم يكن متصفا بذلك الوصف (٢٢٢). واستصحاب
عدم