الصفحه ٥٠ :
لشتات تلك الحقائق
المختلفة ، كما ان الأعمّي أيضا لا بد له من تصور جامع يكون أوسع دائرة من الأول
الصفحه ٧٢ :
الماضية إلى
الباري جل ذكره من قبيل علم الله أو إلى نفس الزمان ليس فيه تجوز وتجريد فليتدبر
الصفحه ٨٠ :
وهو المراد من
قولهم : (ملاحظته على نحو بشرط لا) فإذا لوحظ على النحو الأول ، يكون عين المحل ،
لأنه
الصفحه ٨١ : ، فان معنى اتحادها أنها محدودة بحد واحد ، وان
كان كل منها ممتازا عن الآخر من وجوه أخر ، بل يمكن أن يكون
الصفحه ٨٣ : المنتزع
منها ، وكما أن انحلال الأول ـ عند العقل ـ إلى الجنس والفصل ، أو إلى شيء له
الإنسانية مثلا لا يضر
الصفحه ٨٤ :
فهم معاني الألفاظ
شيء امتن من الرجوع إلى الوجدان.
وقد استدل على
اعتبار الذات في مفهوم المشتق
الصفحه ٩٢ : محصلا (٦١) ضرورة عدم
كون تلك العلية من ذاتيات
الصفحه ٩٦ :
هو منتزع من كشف
اللفظ عن معناه ، ولا يعقل أن يكون عين معناه.
(ان قلت) : قد
يؤتى بالألفاظ الدالة
الصفحه ١١٤ :
بواسطة وضع الهيئة
على الطلب القائم بالنفس ، فالمركب من الوضعين يفيد الطلب المتعلق بتلك الطبيعة
الصفحه ١٢٠ : لو وقع مطابقا
لمقتضى الأمر ، يسقط الإعادة ثانيا ، فان ظاهر أدلتها ان المعنى الواحد يحصل من
المختار
الصفحه ١٢١ :
الحالي أو
الاضطرار المستوعب لتمام الوقت كلام ، لا بد في تنقيح ذلك من النّظر في الأدلة (٨١
الصفحه ١٢٦ : معذوريّة من علم بتكليف المولى. نعم يمكن ان يوجب
امتثال الأمر الظاهري عدم القابلية لاستدراك المصلحة القائمة
الصفحه ١٣٢ :
ان صب الماء ليس
علة تامة للغصب حتى يحرم بحرمته ، بل هو من المقدمات. وما هو كذلك لا يجب تركه
شخصا
الصفحه ١٣٥ :
إضافته إلى الفاعل (٩٠) و (أخرى) لم يلاحظ فيه ذلك ، بل المطلوب إيجاد الفعل ولو بتسبيب منه وعلى الأول قد
الصفحه ١٣٨ : في الحاشية السابقة ، ولا ظهور في المقام لتعيين الحيثي ،
لأن ما ذكرنا من ان الأوامر الكلية ظاهرة فيها