(وَما أَلَتْناهُمْ) وما نقصناهم.
(رَهِينٌ) مرهون بعمله.
٢٢ ـ (وَأَمْدَدْناهُمْ بِفاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ) :
(وَأَمْدَدْناهُمْ) وزدناهم.
٢٣ ـ (يَتَنازَعُونَ فِيها كَأْساً لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ) :
(يَتَنازَعُونَ) يتجاذبون.
(فِيها) فى الجنة.
(كَأْساً) مليئة بالشراب.
(لا لَغْوٌ فِيها) لا يكون لهم بشربها كلام باطل.
(وَلا تَأْثِيمٌ) ولا عمل يستوجب الإثم.
٢٤ ـ (وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمانٌ لَهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَكْنُونٌ) :
(لَهُمْ) معدون لخدمتهم.
(كَأَنَّهُمْ) فى الصفاء والبياض.
(مَكْنُونٌ) مصان.
٢٥ ـ (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ) :
(بَعْضُهُمْ) بعض أهل الجنة.
(يَتَساءَلُونَ) يسأل كل صاحبه عن عظم ما هم فيه وسببه.
٢٦ ـ (قالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنا مُشْفِقِينَ) :
(قَبْلُ) أي قبل هذا النعيم.
(فِي أَهْلِنا) بين أهلنا.
(مُشْفِقِينَ) خائفين من عذاب الله.
٢٧ ـ (فَمَنَّ اللهُ عَلَيْنا وَوَقانا عَذابَ السَّمُومِ) :
(فَمَنَّ اللهُ عَلَيْنا) برحمته.