مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل [ ج ٣ ]
مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل [ ج ٣ ]
المؤلف :آية الله ناصر مكارم الشيرازي
الموضوع :القرآن وعلومه
الناشر :مدرسة الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام
الصفحات :591
تحمیل
البحث في مختصر الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل
عدد النتائج : ٥٨٠ الصفحه ٥٠٠ : .. الذي يقال عنه
أنّه كان طباخاً في قصر فرعون ، وكان يريد من الإسرائيلي أن يحمل معه الحطب إلى
القصر ، فضرب
الصفحه ٢١٥ : كلام موسى
المتين الذي لا يشبه كلام السّحرة بوجه ، بل إنّ نبرته كانت نبرة دعوة كل الأنبياء
الحقيقيين
الصفحه ٤٢٤ : عَلِيمٌ).
ذلك الإنسان
الذي كان يدعوه مجنوناً إلى لحظات آنفة ، وإذا هو الآن يعبر عنه بالعليم.
ومن أجل
الصفحه ٥٧٠ : الموجودات الحيّة من مواد لا روح فيها
بقفزة كبيرة.
لكن الذي نلمسه
وندركه ، هو أنّ الموجودات الميتة دائماً
الصفحه ١٧٤ :
بِغُلمٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَّجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا).
أمّا زكريا
الذي كان يرى أنّ الأسباب
الصفحه ٢١٧ : أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي
عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ
الصفحه ٣٠٨ : الْكَبِيرُ).
إن شاهدتم
إنتصار الحق وهزيمة الباطل ، فإنّ ذلك بلطف الله الذي ينجد المؤمنين ويترك
الكافرين
الصفحه ٣٧١ : والتردد : (أَمِ ارْتَابُوا). وطبيعي أنّ الذي يتردد في عقيدته ، لن يستسلم لها
أبداً.
وثالثها فيما
لو لم
الصفحه ٤٨٥ :
كما ويحتمل أنّ
المراد منه العقاب العام الذي دفع أخيراً ، ببركة وجود النبي إذ كان رحمة للعالمين
الصفحه ٢١٢ : حتى أن يقول : من ربّي الذي تدّعيانه؟ بل قال : من ربّكما؟
فأجابه موسى
مباشرةً بجواب جامع جدّاً
الصفحه ١٠٦ :
يمكن أن نستفيد
من مجموع القرائن الموجودة في الآية أنّ المستفسرين سألوا عن حقيقة الروح
الإنسانية
الصفحه ١٣٨ : الإيمان ، نسمعها تجري على
لسان صاحبه المؤمن. لقد بدأ الكلام بعد أن ظلّ صامتاً يستمع إلى كلام ذلك الرجل ذي
الصفحه ١٨٢ : :
إنّ المسيح هو الله الذي نزل إلى الأرض! فأحيى جماعة ، وأمات اخرى ، ثم صعد إلى
السماء!
الصفحه ٣٧٢ :
لهذا تختتم الآية حديثها بالقول : (وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ). ولا شك في أنّ الفلاح نصيب الذي
الصفحه ٤٥٦ :
الرَّحِيمِ).
ذلك الله (الَّذِى يَرَيكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ
فِى السجِدِينَ).
أجل ، (إِنَّهُ هُوَ