الصفحه ٢٩٣ : كان ذلك لأنّ الكعبة تحرّرت من قيود ملكية عباد الله ، ولم يكن
لها مالك إلّا الله ، كما حرّرت من قيد
الصفحه ٢٩٩ : ) الَّذِينَ
أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ
حَقٍّ إِلَّا أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللهُ وَلَوْ لَا دَفْعُ
الصفحه ٣٣٦ : وَعِظَاماً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (٨٢) لَقَدْ وُعِدْنَا
نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هذَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذَا إِلَّا
الصفحه ٣٤٨ : ، الذين تابوا من
ذنوبهم وطهّروا أنفسهم ، وندموا على ما فرّطوا ، وسعوا في تعويض ما فاتهم من البرّ
(إِلَّا
الصفحه ٣٥٧ :
يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ
مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا
الصفحه ٣٩١ : البحث في الآية هو «الشرك»
الذي هو أحد المصاديق الجلية للظلم ، إلّا أنّه لا يقدح بعمومية المفهوم
الصفحه ٤١٠ : إِلهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ
اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ
الصفحه ٤١١ : النَّفْسَ الَّتِى
حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقّ).
ويستفاد جيداً
من الآية أعلاه أنّ جميع الأنفس الإنسانية
الصفحه ٤٣٠ : وقومه مع ما رأوا من المشاهد العجيبة ، فلا تعجب إذاً ألّا يؤمن بك المشركون
ـ يا محمّد ـ ولا تحزن عليهم
الصفحه ٤٣٩ : (١٢٣) إِذْ
قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَ (١٢٤) إِنِّي
لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (١٢٥
الصفحه ٤٤٨ : لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَ (١٧٧) إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ (١٧٨) فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَطِيعُونِ
الصفحه ٤٥٠ : إِنَّمَا
أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ (١٨٥) وَمَا
أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ
الصفحه ٤٦٥ : .
إلّا أنّ في الآية
التالية استثناءاً
للجملة السابقة ، حيث ذكره القرآن فقال : (إِلَّا مَن ظَلَمَ
ثُمَّ
الصفحه ٤٨٢ :
مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ وَمَا يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (٦٥
الصفحه ٤٨٨ : السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَنْ شَاءَ اللهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (٨٧) وَتَرَى
الْجِبَالَ