الصفحه ٤١ :
٧ ـ الصبر على
المكروه.
٨ ـ الالتجاء إلى
الله تعالى في جميع الامور والأحوال ، فإنّ بيده العطا
الصفحه ٤٨ : يبتلى بذلك يكون خازنا لغيره
وذلك إذا فارقته الحياة ، خصوصا إذا لم يؤدّ الإنسان حقوق الله منها ، فإن
الصفحه ٥١ : ، وتفضي بعد الموت إليه ، حتّى يأتيك
وقد أخذت منه حذرك ، وشددت له أزرك ، ولا يأتيك بغتة فيبهرك.
وإيّاك
أن
الصفحه ٦٣ : الإمام
أبناءه بهذه الوصية حينما ضربه ابن ملجم عليه لعنة الله ، قال عليهالسلام :
« عليكم بتقوى الله
الصفحه ٦٦ : المرء المسلم. من غدر ما أخلق أن لا يوفّى
له! الفساد يبير الكثير ، والاقتصاد ينمّي اليسير. من الكرم
الصفحه ٩٧ : النار ، نعوذ
بالله منها! فلم يجز أن يقول : « والسّبقة النّار » بل قال : « والغاية النّار » ؛
لأن الغاية
الصفحه ١١٢ : عن المكروب من أفضل الأعمال عند الله تعالى ومن أحبّها إليه ، ولها
الآثار الوضعية المهمّة التي منها دفع
الصفحه ١١٥ : فإنّها يومان : يوم سعادة ويوم شقاء ، وينبغي له أن لا يتبطّر في أيام
سعادته ولا يجزع في أيام شقائه.
[١٧
الصفحه ١١٧ : ، وينبغي أن لا تفوت على الإنسان وأن يغتنمها.
٤ ـ المسارعة في
أخذ الحكمة من أي شخص كان.
[٢٣] جنود الله
الصفحه ١١٨ : والالتجاء إلى الله تعالى.
[٢٥] مواصلة الأخ :
قال عليهالسلام : لا تقطع أخاك على
ارتياب ، ولا تهجره دون
الصفحه ١٢٣ : الله تعالى لأنّها تهوي به إلى مستوى
سحيق.
[٤٣] الزاهد في الدنيا :
قال عليهالسلام : الزّاهد في
الصفحه ١٢٦ : النعم التي
يهبها الله لعباده إذا قوبلت بالشكر لا نفاد لها ، وإذا كفر بها فلا بقاء لها.
[٥٥] حسن الخلق
الصفحه ١٣٣ : ] التواضع للأغنياء :
قال عليهالسلام : ومن أتى غنيّا فتواضع
له لغناه ذهب ثلثا دينه (١).
إنّ الإسلام
الصفحه ٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقد بذلت في جمعها جهدا شاقا سائلا من الله تعالى أن
يتقبّل ذلك ، وأن يثيبنا عليه ، وأن يوفّقنا
الصفحه ٧ : ء أصدقاء الله .......................................................... ٧٥
فقراء أهل الصّفة