الصفحه ٣٨ : :
فإنّي
أوصيك بتقوى الله ـ أي بنيّ ـ ولزوم أمره ، وعمارة قلبك بذكره ، والاعتصام بحبله.
وأيّ سبب أوثق من
الصفحه ٥٩ :
وصيّته
للإمام الحسين عليهالسلام
«
يا بنيّ! اوصيك بتقوى الله في الغنى والفقر ، وكلمة الحقّ فى
الصفحه ٧٠ :
يا
كميل ، لا تنقد طعامك ، فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا ينقده.
يا
كميل ، لا ترفع يدك
الصفحه ٨٤ :
قلّدها الله تعالى
إلى إمام الحقّ الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام ، ولكنّ الامّة لم تذعن لذلك
الصفحه ٩٥ : اتّعظ بها مسجد أحبّاء الله ، ومصلّى ملائكة الله ، ومهبط وحي الله
، ومتجر أولياء الله.
اكتسبوا
فيها
الصفحه ٩٩ : الخطبة الحافلة بالدعوة إلى تقوى الله تعالى ، والتزوّد من أعمال
الخير ، قال عليهالسلام :
« واتّقوا الله
الصفحه ١١٣ : الدنيا .. فقد طلّقوها وابتعدوا عن زخارفها وملاذها.
[١٠] عطاء الله في الدنيا
والآخرة :
قال
الصفحه ١٢١ : ] الله أسمى من أن
تتصوّره الأوهام :
قال عليهالسلام : كلّ ما يتصوّر في
الأوهام فالله بخلافه (٣).
إنّ
الصفحه ١٣٠ : من يقنع بما
قسم الله له ، حتّى لو كان قليلا ، يعدّ أشكر الناس لله ، ومن لا يقنع بما أنعم
الله عليه
الصفحه ٤٢ : بتعليم كتاب الله عزّ وجلّ وتأويله ، وشرائع الإسلام وأحكامه ،
وحلاله وحرامه ، لا أجاوز ذلك بك إلى غيره
الصفحه ٤٣ : ! أنّ أحبّ ما أنت آخذ به إليّ من وصيّتي تقوى الله والاقتصار على ما فرضه
الله عليك ، والأخذ بما مضى عليه
الصفحه ٤٤ :
ومعدن الرسالة.
٤ ـ الاستعانة
بالله تعالى في جميع الامور وطلب التوفيق.
٥ ـ ترك كلّ شبهة
تولج
الصفحه ٥٣ : كرامتها أغلى وأثمن من كلّ شيء.
٣ ـ أن لا يكون
الإنسان عبدا لغيره ، فقد جعله الله تعالى حرّا ، والحرية من
الصفحه ٦٩ :
يا
كميل ، ما من حركة إلاّ وأنت محتاج فيها إلى معرفة.
يا
كميل ، إذا أكلت الطّعام فسمّ باسم الله
الصفحه ٧٢ :
بهم ، وأفضل أنواع
الإحسان وأجمل صوره الإحسان إلى السادة العلويّين زادهم الله تعالى شرفا ، فإنّ