الصفحه ١٠٣ : ، لاهية عن رشدها ، سالكة في غير مضمارها! كأنّ المعنيّ سواها ،
وكأنّ الرّشد في إحراز دنياها.
واعلموا
أنّ
الصفحه ٩٤ : ، ووعظه بهذه الكلمات المشرقة ، قال عليهالسلام :
« كأنّ الموت فيها على
غيرنا كتب ، وكأنّ الحقّ فيها على
الصفحه ٣٠ :
الذات ، ويتميّز
الإنسان بذلك على سائر الكائنات الحيّة ويكون خليفة الله تعالى في أرضه.
٣
من
الصفحه ٥٠ : بين العباد.
٤ ـ وكان من لطف
الله تعالى على عباده بأن جعل من يرتكب سيّئة تسجّل له سيّئة واحدة ، ومن
الصفحه ٧٧ :
الله عزّ وجلّ ناصركم وخاذلهم ، فإذا كان والله! يومكم وظهر صاحبكم لم يأكلوا
والله! معكم ، ولم يردوا
الصفحه ٥٩ : جالس العلماء وقّر.
ومن مزح استخفّ به.
ومن
اعتزل سلم. ومن ترك الشّهوات كان حرّا. ومن ترك الحسد كانت له
الصفحه ٨٤ : نصرانيّا ، ولا كان ابنه إلاّ حنيفا مسلما
، فلم يقم بالواجب عليه ، فأدّاه ذلك إلى أن لم يقبل الله قربانه
الصفحه ٩٩ : بكم :
أي أسرع بكم إلى الرحيل عن هذه الدنيا.
(٣) فقد أظلّكم :
أي قرب منكم حتى كأنّ له ظلّ قد ألقاه
الصفحه ١٣٠ : من يقنع بما
قسم الله له ، حتّى لو كان قليلا ، يعدّ أشكر الناس لله ، ومن لا يقنع بما أنعم
الله عليه
الصفحه ٥٣ : ، وآخذ سهمك ،
وإنّ اليسير من الله سبحانه أعظم وأكرم من الكثير من خلقه وإن كان كلّ منه ...
عرض الإمام
الصفحه ٥٥ : ، حتّى كأنّك
له عبد ، وكأنّه ذو نعمة عليك ، وإيّاك أن تضع ذلك في غير موضعه ، أو أن تفعله
بغير أهله.
لا
الصفحه ٩٣ : والصالحين من عباده.
الزهد في الدنيا
وزهد الإمام في الدنيا
، وأقبل على الله تعالى بعواطفه ومشاعره ، وكان
الصفحه ٣٩ : جهاده ، ولا تأخذك في الله لومة لائم.
وخض
الغمرات للحقّ حيث كان ، وتفقّه في الدّين ، وعوّد نفسك
الصفحه ٦٦ : لك شريفا كان أو وضيعا. من ترك القصد
جار ، ومن تعدّى الحقّ ضاق مذهبه. كم من دنف نجا (٢)!
وصحيح قد هوى
الصفحه ١١٧ : ، وينبغي أن لا تفوت على الإنسان وأن يغتنمها.
٤ ـ المسارعة في
أخذ الحكمة من أي شخص كان.
[٢٣] جنود الله