الصفحه ١٢٠ :
[٣٠] مكانة الأنصار في
الإسلام :
قال عليهالسلام : هم والله! ربّوا
الإسلام كما يربّى الفلو مع
الصفحه ٧٢ :
الذين يجادلون في الله ـ على كلّ حال سفهاء كما قال الله تعالى : ( أَلا
إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ وَلكِنْ
الصفحه ٨٢ : والعمل الصالح ، والنظر إلى نعم الله المتظافرة على الإنسان
التي يجب أن تقابل بالشكر والثناء والتحميد
الصفحه ٨٠ : مُشْرِكُونَ ... ) (١).
يا
كميل ، انج بولايتنا من أن يشركك الشّيطان في مالك وولدك كما أمر.
يا
كميل ، لا
الصفحه ٢٩ : به إلى مستوى سحيق ما له من
قرار.
٢
وتمتدّ مناهج
التربية الإسلامية الخلاّقة إلى أعماق النفس ودخائل
الصفحه ٢ : عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما أنّ فيه
كوكبة من الأحاديث هي من وصايا النبيّ
الصفحه ١٤ : عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما أنّ فيه
كوكبة من الأحاديث هي من وصايا النبيّ
الصفحه ٧١ : يشتهي الطعام ، فإنّ ذلك أضمن لصحّته ، وأضمن لقواه ، كما أكّدت ذلك
مصادر الطب الحديث.
ثالثا : أنّ صحّة
الصفحه ١١٩ : (١).
لا راحة للحسود
لأنّه في همّ وحزن حينما يرى النعمة على المحسود ، فإنّه يتمنّى زوالها ، كما أنّه
لا إخا
الصفحه ١٢٨ :
إنّ المؤمن في تعب
دائم لأنّه يناهض رغباته وميوله وهواه ، كما أنّ الناس منه في راحة لأنّه لا يصدر
الصفحه ٤٦ :
محدودة المدارك ..
كما تحدّث الإمام
في آخر المقطع عن الأوامر والنواهي التي صدرت من الشارع ، فقد
الصفحه ١٢٥ : أسهل بكثير من التعسّف ، كما أنّ الكفّ وعدم التدخّل في الامور التي لا
فائدة فيها أولى من التكلّف فيما لا
الصفحه ٤٢ :
وتمثّله ، ويأخذ
الإمام المربّي في وصيّته قائلا :
أي
بنيّ! إنّي وإن لم أكن عمّرت عمر من كان قبلي
الصفحه ٩٨ : ، وأدبرت حذّاء (١) ، فهي تحفز بالفناء
سكّانها ، وتحدر بالموت جيرانها ، وقد أمرّ فيها ما كان حلوا ، وكدر
الصفحه ٩١ : الكمال
، وكان لها التأثير البالغ في نفوس العارفين والمتّقين ، كان منهم همّام ، وهو من
خيار أصحاب الإمام