الصفحه ١٠٣ : ، لاهية عن رشدها ، سالكة في غير مضمارها! كأنّ المعنيّ سواها ،
وكأنّ الرّشد في إحراز دنياها.
واعلموا
أنّ
الصفحه ١١٣ :
إن
نالهم يسر شكروا ، وإن نالهم عسر صبروا (١).
وأحاط كلام الإمام
عليهالسلام بحقيقة الزاهدين في
الصفحه ١١٦ :
في قراءة لا تدبّر
فيها.
[١٩] طرائف الحكمة :
قال عليهالسلام : أجمّوا (١) هذه القلوب والتمسوا
الصفحه ١٢٠ :
[٣٠] مكانة الأنصار في
الإسلام :
قال عليهالسلام : هم والله! ربّوا
الإسلام كما يربّى الفلو مع
الصفحه ١٢٤ :
إنّ جهل الإنسان
بنقائصه وعيوبه من أعظم ذنوبه لأنّه لا يلتفت إلى ما فيه من النقص.
[٤٥] تمام
الصفحه ١٣٤ : :
قال عليهالسلام : النّاس من خوف الذّلّ
في الذّلّ.
إنّ الخوف من
الذلّ يوقع الإنسان حتما في الذلّ
الصفحه ١١ : ............................................................... ١٢٩
النظر في المرآة ............................................................ ١٢٩
النظر إلى
الصفحه ٢٣ : ............................................................... ١٢٩
النظر في المرآة ............................................................ ١٢٩
النظر إلى
الصفحه ٢٩ :
تقديم
١
عنى الإسلام فيما
قنّنه من أرصدة تربوية بتهذيب الإنسان في سلوكه وسائر صفاته وغرائزه
الصفحه ٣٨ : إلى الله
تعالى ، والفوز برضاه.
ويستمر الإمام
المربّي العظيم في وصيّته لولده الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : ، حتّى كأنّك
له عبد ، وكأنّه ذو نعمة عليك ، وإيّاك أن تضع ذلك في غير موضعه ، أو أن تفعله
بغير أهله.
لا
الصفحه ٧٩ : الله تعالى لإبليس لعنه الله ( وَأَجْلِبْ
عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ
الصفحه ٨٢ : وخشوع سويّ ، وإبقاء للجدّ فيها.
يا
كميل ، عند الرّكوع والسّجود وما بينهما تبتّلت العروق والمفاصل حتّى
الصفحه ١٢٣ : الله تعالى لأنّها تهوي به إلى مستوى
سحيق.
[٤٣] الزاهد في الدنيا :
قال عليهالسلام : الزّاهد في
الصفحه ١٢٨ :
إنّ المؤمن في تعب
دائم لأنّه يناهض رغباته وميوله وهواه ، كما أنّ الناس منه في راحة لأنّه لا يصدر