الصفحه ٩٤ : ، ووعظه بهذه الكلمات المشرقة ، قال عليهالسلام :
« كأنّ الموت فيها على
غيرنا كتب ، وكأنّ الحقّ فيها على
الصفحه ٩٥ : إشفاقك ، ولم تسعف فيه بطلبتك ، ولم تدفع عنه بقوّتك! وقد مثّلت لك به
الدّنيا نفسك (١) ، وبمصرعه
مصرعك
الصفحه ١٠٤ :
الاتّعاظ بالعبر
ومن خطبة له يعظ
فيها أصحابه جاء فيها :
« فاتّعظوا عباد الله
بالعبر النّوافع
الصفحه ١١٠ : لمن ترك التفهم ، وقصر في الافهام من قول عليّ : قيمة كلّ امرئ ما
يحسنه (٢).
[٢] العلم أكثر من أن يحصى
الصفحه ١٢٥ : إصلاح حاله فإنّه ليس بضائع ، وهو من أفضل ما يملكه الإنسان من
الأموال وأكثرها عائدة عليه.
[٥٢] القصد في
الصفحه ٥ : ............................................... ٤٥
دعاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في سفره
الصفحه ١٧ : ............................................... ٤٥
دعاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في سفره
الصفحه ٣٥ : للتربية العامّة في الجامعات والمعاهد
في البلاد الإسلامية ليغذّى بها النشء الذي يجهل كلّ شيء عن مقومات
الصفحه ٦٠ :
أرأيتم هذه
الوصايا القيّمة التي تسمو بالإنسان ، وتجعله في مصاف الملائكة! وحسبها عظمة أنّها
وصايا
الصفحه ٦٣ :
وصاياه
لأبنائه
أوصى الإمام عليهالسلام أبناءه بهذه
الوصية التي رسم فيها سلوكهم مع المجتمع
الصفحه ٦٤ :
واجعل
الآخرة خيرا لنا ولهم من الاولى ... » (١).
دعا الإمام في هذه
الوصية أبناءه إلى عبادة الله
الصفحه ٨٠ : مُشْرِكُونَ ... ) (١).
يا
كميل ، انج بولايتنا من أن يشركك الشّيطان في مالك وولدك كما أمر.
يا
كميل ، لا
الصفحه ٨١ :
ميول واتّجاه لا
يتّفق مع ما أمر به الله تعالى. وللشيطان حزبه وأتباعه ، وهم يعيثون فسادا في عقول
الصفحه ٩٦ : لكم : لقد جاهرتكم العبر ،
وزجرتم بما فيه مزدجر. وما يبلّغ عن الله بعد رسل السّماء إلاّ البشر
الصفحه ١٠٢ :
الرّوافع (١) ،
وأنذركم بالحجج البوالغ ، فأحصاكم عددا ، ووظّف لكم مددا ، في قرار خبرة ، ودار
عبرة