الصفحه ٥٢ : من أسرع أن يلحق!
واعلم
يا بنيّ أنّ من كانت مطيّته اللّيل والنّهار ، فإنّه يسار به وإن كان واقفا
الصفحه ٥٥ :
وإيّاك
أن تجمح بك مطيّة اللّجاج. احمل نفسك من أخيك عند صرمه (١)
على الصّلة ، وعند صدوده على اللّطف
الصفحه ٧٠ : من الطّعام إلاّ وأنت تشتهيه ، فإن فعلت ذلك فأنت تستمرئه ـ أي
تستطيبه.
يا
كميل ، إنّ صحّة الجسم من
الصفحه ٧٤ :
الخوض معهم في أي
شأن من الشؤون ، ثمّ عرض الإمام إلى فقرة اخرى من وصيّته قائلا :
يا
كميل ، قل
الصفحه ٨٢ : والتمجيد ، ولا يجوز أن يتغاضى عنها
لأنّها من شكر المنعم الذي هو واجب عقلا وشرعا.
يقول عليهالسلام :
يا
الصفحه ٩٨ :
تصرّم الدنيا
خطب الإمام عليهالسلام أصحابه بهذه
الخطبة البليغة وقد وعظهم بها ، وحذّرهم من غرور
الصفحه ١٠٩ :
بلغت حكم الإمام عليهالسلام قمّة الجمال في
روعتها وأصالتها وبما احتوت عليه من محاسن الفكر والآداب
الصفحه ١١٨ :
الإنسان من كثير من المشاكل ويجنّبه المزيد من الكوارث ، فلذا كان من أفضل العبادة
، وكذلك انتظار الفرج
الصفحه ١٢٥ : لإصلاح
الحال :
قال عليهالسلام : لم يضع من مالك ما
بصّرك صلاح حالك.
إنّ المال الذي
ينفقه الإنسان على
الصفحه ٩٣ :
عليهالسلام.
يا
نوف ، إنّ الله تعالى أوحى إلى عيسى أن مر بني إسرائيل أن لا يدخلوا بيتا من بيوتي
الصفحه ٩٧ :
يوم
بؤسه! ألا وإنّكم في أيّام أمل من ورائه أجل ، فمن عمل في أيّام أمله قبل حضور
أجله فقد نفعه عمله
الصفحه ١٠١ :
وفي
حرامها عقاب. من استغنى فيها فتن ، ومن افتقر فيها حزن ، ومن ساعاها فاتته (١) ،
ومن قعد عنها
الصفحه ١١٢ :
تأمّل في خلق نفسه فإنّه يصل ـ من دون شكّ ـ إلى معرفة الخالق الحكيم.
[٧] إغاثة الملهوف :
قال
الصفحه ٣٦ : ، وهو من مشايخ السيّد بحر العلوم ، وقد
طبعت في استانبول.
٥ ـ الاسس
التربوية في شرح الوصية للعلاّمة
الصفحه ٣٨ : :
فإنّي
أوصيك بتقوى الله ـ أي بنيّ ـ ولزوم أمره ، وعمارة قلبك بذكره ، والاعتصام بحبله.
وأيّ سبب أوثق من