الصفحه ٧٨ : وسوس الشّيطان في صدرك فقل : « أعوذ بالله القوي من الشّيطان الغوي ،
وأعوذ بمحمّد الرّضي من شرّ ما قدّر
الصفحه ٨٠ : مُشْرِكُونَ ... ) (١).
يا
كميل ، انج بولايتنا من أن يشركك الشّيطان في مالك وولدك كما أمر.
يا
كميل ، لا
الصفحه ٩٥ : .
إنّ
الدّنيا دار صدق لمن صدقها ، ودار عافية لمن فهم عنها ، ودار غنى لمن تزوّد منها ،
ودار موعظة لمن
الصفحه ٩٩ :
رهبة
منه دما ، ثمّ عمّرتم في الدّنيا ، ما الدّنيا باقية ، ما جزت أعمالكم عنكم ـ ولو
لم تبقوا شيئا
الصفحه ١٣١ : ، ورعى مصالحهم ، وقدّمها على نفسه.
[٧٦] سعادة الإنسان :
قال عليهالسلام : من سعادة المرء أن
تكون
الصفحه ٩ : .............................................................. ٩٧
القليل من الدنيا خير من الكثير ............................................... ٩٨
عدة المؤمن
الصفحه ١٠ :
ذنوب تعجّل العقوبة ....................................................... ١٠٩
من موجبات
الصفحه ٢١ : .............................................................. ٩٧
القليل من الدنيا خير من الكثير ............................................... ٩٨
عدة المؤمن
الصفحه ٢٢ :
ذنوب تعجّل العقوبة ....................................................... ١٠٩
من موجبات
الصفحه ٢٧ : الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) لقمان : ١٣
( لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
الصفحه ٤٠ : الصراط
المستقيم.
٥
ـ التبصّر في فجائع الدنيا : إنّ النظر والتبصّر في فجائع الدنيا وخطوبها وآلامها من
الصفحه ٩٤ : غيرنا وجب ، وكأنّ الّذي نرى من الأموات سفر
عمّا قليل إلينا راجعون! نبوّئهم أجداثهم ، ونأكل تراثهم
الصفحه ١٠٤ : ، وانتفعوا بالذّكر والمواعظ ، فكأن قد علقتكم مخالب المنيّة ،
وانقطعت منكم علائق الأمنيّة ، ودهمتكم مفظعات
الصفحه ١١٧ :
ما اقترفه من ذنب.
[٢٢] اقتران الهيبة بالخيبة
:
قال عليهالسلام : قرنت الهيبة بالخيبة ،
والحيا
الصفحه ١٢٣ :
ذلك
عن غيرك (١).
حذّر الإمام عليهالسلام من الكلام المضحك
، وإن حكاه الإنسان عن غيره لأنّه