الصفحه ١٧ : ............................................... ٤٥
دعاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في سفره
الصفحه ٣٥ : للتربية العامّة في الجامعات والمعاهد
في البلاد الإسلامية ليغذّى بها النشء الذي يجهل كلّ شيء عن مقومات
الصفحه ٦٠ :
أرأيتم هذه
الوصايا القيّمة التي تسمو بالإنسان ، وتجعله في مصاف الملائكة! وحسبها عظمة أنّها
وصايا
الصفحه ٦٣ :
وصاياه
لأبنائه
أوصى الإمام عليهالسلام أبناءه بهذه
الوصية التي رسم فيها سلوكهم مع المجتمع
الصفحه ٦٤ :
واجعل
الآخرة خيرا لنا ولهم من الاولى ... » (١).
دعا الإمام في هذه
الوصية أبناءه إلى عبادة الله
الصفحه ٨٠ : مُشْرِكُونَ ... ) (١).
يا
كميل ، انج بولايتنا من أن يشركك الشّيطان في مالك وولدك كما أمر.
يا
كميل ، لا
الصفحه ٨١ :
ميول واتّجاه لا
يتّفق مع ما أمر به الله تعالى. وللشيطان حزبه وأتباعه ، وهم يعيثون فسادا في عقول
الصفحه ٩٦ : لكم : لقد جاهرتكم العبر ،
وزجرتم بما فيه مزدجر. وما يبلّغ عن الله بعد رسل السّماء إلاّ البشر
الصفحه ١٠٢ :
الرّوافع (١) ،
وأنذركم بالحجج البوالغ ، فأحصاكم عددا ، ووظّف لكم مددا ، في قرار خبرة ، ودار
عبرة
الصفحه ١٠٣ : ، لاهية عن رشدها ، سالكة في غير مضمارها! كأنّ المعنيّ سواها ،
وكأنّ الرّشد في إحراز دنياها.
واعلموا
أنّ
الصفحه ١١٣ :
إن
نالهم يسر شكروا ، وإن نالهم عسر صبروا (١).
وأحاط كلام الإمام
عليهالسلام بحقيقة الزاهدين في
الصفحه ١١٦ :
في قراءة لا تدبّر
فيها.
[١٩] طرائف الحكمة :
قال عليهالسلام : أجمّوا (١) هذه القلوب والتمسوا
الصفحه ١٢٠ :
[٣٠] مكانة الأنصار في
الإسلام :
قال عليهالسلام : هم والله! ربّوا
الإسلام كما يربّى الفلو مع
الصفحه ١٢٤ :
إنّ جهل الإنسان
بنقائصه وعيوبه من أعظم ذنوبه لأنّه لا يلتفت إلى ما فيه من النقص.
[٤٥] تمام
الصفحه ١٣٤ : :
قال عليهالسلام : النّاس من خوف الذّلّ
في الذّلّ.
إنّ الخوف من
الذلّ يوقع الإنسان حتما في الذلّ