الصفحه ١٤ : ماله فإنّه يكون شهيدا في حكمه وأجره لا في الآثار الاخرى التي تترتّب
على الشهيد من عدم تغسيله ومن دفنه
الصفحه ١٩ : ................................................. ٧١
حقوق في المال .............................................................. ٧٢
الكسب الحلال
الصفحه ٤٩ : تعالى ، وعليه أن يمهّد الطريق لرضاه. ويأخذ الإمام في وصيّته قائلا
:
واعلم
أنّ الّذي بيده خزائن
الصفحه ٥٤ : ء ، والدّاء دواء. وربّما نصح غير النّاصح ، وغشّ المستنصح (٢) ...
عرض الإمام عليهالسلام في هذه الكلمات إلى
الصفحه ٥٦ : كان ، فإنّ الأمور أشباه ؛ ولا تكوننّ ممّن لا تنفعه
العظة إلاّ إذا بالغت في إيلامه ، فإنّ العاقل يتّعظ
الصفحه ٧٠ : غيره فعليه أن لا يسرع في
القيام من المائدة لأنّه يوجب سرعة القيام لمن كان معه ، وفي ذلك حرمان لهم
الصفحه ٧٧ : فيكم من غلبة.
أكّد الإمام عليهالسلام في هذه الكلمات
أنّه لا بدّ أن تقوم لأهل البيت عليهمالسلام دولة
الصفحه ٨٥ : الحسد في شرّ عظيم فقتل أخاه فكان جزاؤه الخلود في نار
جهنّم.
يقول عليهالسلام :
يا
كميل ، نحن والله
الصفحه ٩٤ : ، ووعظه بهذه الكلمات المشرقة ، قال عليهالسلام :
« كأنّ الموت فيها على
غيرنا كتب ، وكأنّ الحقّ فيها على
الصفحه ٩٥ : إشفاقك ، ولم تسعف فيه بطلبتك ، ولم تدفع عنه بقوّتك! وقد مثّلت لك به
الدّنيا نفسك (١) ، وبمصرعه
مصرعك
الصفحه ١٠٤ :
الاتّعاظ بالعبر
ومن خطبة له يعظ
فيها أصحابه جاء فيها :
« فاتّعظوا عباد الله
بالعبر النّوافع
الصفحه ١١٠ : لمن ترك التفهم ، وقصر في الافهام من قول عليّ : قيمة كلّ امرئ ما
يحسنه (٢).
[٢] العلم أكثر من أن يحصى
الصفحه ١١١ : ،
بخلاف الشيخ الطاعن في السنّ الذي مرّت عليه الأيام بثقلها ، وعرف واقع الحياة فهو
أدرى بالامور من الغلام
الصفحه ١٢٥ : إصلاح حاله فإنّه ليس بضائع ، وهو من أفضل ما يملكه الإنسان من
الأموال وأكثرها عائدة عليه.
[٥٢] القصد في
الصفحه ٥ : ............................................... ٤٥
دعاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في سفره