الصفحه ٦٠ : إمام المتّقين وسيّد العارفين .. ويأخذ الإمام في وصيّته قائلا :
يا
بنيّ! عزّ المؤمن غناه عن النّاس
الصفحه ٦٣ :
وصاياه
لأبنائه
أوصى الإمام عليهالسلام أبناءه بهذه
الوصية التي رسم فيها سلوكهم مع المجتمع
الصفحه ٧٥ : احتسابا بعزّ وتستّر.
أوصى الإمام عليهالسلام بعزّة النفس
وكرامتها ، ومن المؤكّد أنّ إظهار الفقر والحاجة
الصفحه ٩٩ : من جهدكم ـ أنعمه عليكم العظام ، وهداه إيّاكم للإيمان » (١).
إنّ مواعظ الإمام عليهالسلام تنفذ إلى
الصفحه ١١٨ :
وهذه المواد العشر
علّل الإمام عليهالسلام موادها وبنودها وكان أشدّها صلابة الهمّ الذي يذيب القلوب
الصفحه ١٣٢ : ، ولا يدعها في طول
حياته (١).
نهى الإمام عن هذه
الخصال السيّئة التي تكشف عن ضعف ما اتّصف بها.
[٨٠
الصفحه ٢ : بثيابه فإنّ هذه الآثار لا تترتّب عليه.
وبهذا نطوي الحديث
عن مسند الإمام عليهالسلام ، وهو بعض ما يرويه
الصفحه ١٤ : بثيابه فإنّ هذه الآثار لا تترتّب عليه.
وبهذا نطوي الحديث
عن مسند الإمام عليهالسلام ، وهو بعض ما يرويه
الصفحه ٣٩ : :
أوّلا ـ وسائل إصلاح النفس :
وأدلى الإمام عليهالسلام بالوسائل التي
يسيطر بها الإنسان على نفسه ، ويكبح
الصفحه ٥٠ : . ويستمرّ
الإمام عليهالسلام في وصيّته قائلا :
الصفحه ٥١ : قبل فوات الأوان منه
.. ثمّ قال الإمام عليهالسلام :
يا
بنيّ! أكثر من ذكر الموت ، وذكر ما تهجم عليه
الصفحه ٥٥ : مضرّته ونفعك ، وليس جزاء من سرّك أن تسوءه
...
وضع الإمام الحكيم
مناهج الاجتماع وقواعد الصداقة وما
الصفحه ٦١ :
في أرضه؟ ويستمر
الإمام في وصيّته قائلا :
يا
بنيّ! كم من نظرة جلبت حسرة! وكم من كلمة جلبت نعمة
الصفحه ٦٢ : لحياة فضلى
تتوفّر فيها آداب السلوك ومحاسن الفضائل.
__________________
(١) حياة الإمام
الحسين
الصفحه ٦٤ :
واجعل
الآخرة خيرا لنا ولهم من الاولى ... » (١).
دعا الإمام في هذه
الوصية أبناءه إلى عبادة الله