الصفحه ٥٤ : ء ، والدّاء دواء. وربّما نصح غير النّاصح ، وغشّ المستنصح (٢) ...
عرض الإمام عليهالسلام في هذه الكلمات إلى
الصفحه ٦١ : الرّاحة
وتبوّأ خفض الدّعة. الحرص مفتاح التّعب ومطيّة النّصب وداع إلى التّقحّم في
الذّنوب والشّرّ جامع
الصفحه ٦٥ : بالقيم التربوية والأخلاق الفاضلة ، وهذا نصّها :
« يا بنيّ! البغض سائق
إلى الحين. لن يهلك امرؤ عرف قدره
الصفحه ٧٣ : قالُوا
سَلاماً ) (١).
عرض الإمام عليهالسلام إلى أنّ في جميع
الأصناف في المجتمع الإنساني قوما أرفع من
الصفحه ١٠٢ : ، قمصت بأرجلها ، وقنصت بأحبلها ، وأقصدت بأسهمها ،
وأعلقت المرء أوهاق المنيّة (٥) قائدة له
إلى ضنك المضجع
الصفحه ١١١ : ، فإنّ جهل الإنسان بنفسه يقوده إلى الهلاك والدمار ، ويلقيه في شرّ
عظيم.
[٥] الناس أعداء ما جهلوا
الصفحه ١١٨ : والالتجاء إلى الله تعالى.
[٢٥] مواصلة الأخ :
قال عليهالسلام : لا تقطع أخاك على
ارتياب ، ولا تهجره دون
الصفحه ١٢١ : يعرفوا (٤).
وأشار عليهالسلام إلى الغوغاء : أتباع كلّ ناعق ، فإنّهم إذا اجتمعوا
الصفحه ١٢٥ : يعني الإنسان.
[٥٣] ظلم العباد :
قال عليهالسلام : شرّ الزّاد إلى المعاد
احتقاب ظلم العباد.
إنّ
الصفحه ١٢٨ : الإنسان من المثل الكريمة.
[٦٥] الاستغناء والاحتياج :
قال عليهالسلام : احتج إلى من شئت تكن
أسيره
الصفحه ١٣١ :
يغطّيه (٣).
وقد صحّفت هذه
الكلمة الذهبية إلى : « كلّ عيب الكرم يعطيه ».
[٧٨] جمال الرجل والمرأة
الصفحه ١٠ : ............................................................. ١١٥
السؤال عن غنى ........................................................... ١١٥
الغضب
الصفحه ٢٢ : ............................................................. ١١٥
السؤال عن غنى ........................................................... ١١٥
الغضب
الصفحه ٥٩ : :
واعلم
أي بنيّ! إنّه من أبصر عيب نفسه شغل عن عيب غيره.
ومن
رضي بقسم الله لم يحزن على ما فاته. ومن سلّ
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام ١ : ٤٩ ـ ٥١ ، نقلا عن الإعجاز والإيجاز : ص ٣٣.