الصفحه ٦٣ :
وطاعته ، ولا تأسوا على ما صرف عنكم منها ـ أي من الدنيا ـ وانهضوا إلى عبادة ربّكم ، وشمّروا عن ساق
الجدّ
الصفحه ٧٢ :
بهم ، وأفضل أنواع
الإحسان وأجمل صوره الإحسان إلى السادة العلويّين زادهم الله تعالى شرفا ، فإنّ
الصفحه ٩٥ : إشفاقك ، ولم تسعف فيه بطلبتك ، ولم تدفع عنه بقوّتك! وقد مثّلت لك به
الدّنيا نفسك (١) ، وبمصرعه
مصرعك
الصفحه ٨ :
مواساة الإخوان............................................................. ٨٤
التودّد إلى
الصفحه ٢٠ :
مواساة الإخوان............................................................. ٨٤
التودّد إلى
الصفحه ٣٠ : فستنعدم عن الكون جميع أفانين الظلم والجور وتسود العدالة الاجتماعية
بجميع صورها ومناهجها وتتوفّر لابن آدم
الصفحه ٧٨ : الرزق إذا أبطأ عن إنسان أن
يستغفر الله تعالى فإنّه سيوفّر له رزقه.
يقول عليهالسلام :
يا
كميل ، إذا
الصفحه ١١٦ : عليهالسلام : نبّه بالتّفكّر قلبك ،
وجاف عن النّوم جنبك ، واتّق الله تعالى ربّك (٣)
إنّ التفكّر في
عجائب
الصفحه ١٢٤ :
إنّ جهل الإنسان
بنقائصه وعيوبه من أعظم ذنوبه لأنّه لا يلتفت إلى ما فيه من النقص.
[٤٥] تمام
الصفحه ٧٥ : الإنسان إلى آفاق رفيعة
من الفضل والكمال .. ويقول عليهالسلام :
يا
كميل ، لا بأس بأن لا تعلم سرّك
الصفحه ٩٦ : عن إدبار الدنيا ، والدعوة إلى العمل الصالح
، قال عليهالسلام :
« أمّا بعد ، فإنّ
الدّنيا قد أدبرت
الصفحه ١١٢ :
تأمّل في خلق نفسه فإنّه يصل ـ من دون شكّ ـ إلى معرفة الخالق الحكيم.
[٧] إغاثة الملهوف :
قال
الصفحه ١١٣ : الدنيا .. فقد طلّقوها وابتعدوا عن زخارفها وملاذها.
[١٠] عطاء الله في الدنيا
والآخرة :
قال
الصفحه ١١ : .................................................... ١٢٧
رفع القلم عن ثلاثة ........................................................ ١٢٨
الأمان من
الصفحه ٢٣ : .................................................... ١٢٧
رفع القلم عن ثلاثة ........................................................ ١٢٨
الأمان من