الصفحه ٤٨ : إلى مستوى
سحيق.
٧ ـ أنّه عليهالسلام نهى من الافراط
في جمع الأموال التي تجرّ الويل والعطب ، فإنّ من
الصفحه ١٢٧ : عليهالسلام : من قنع باليسير استغنى
عن الكثير ، ومن لم يستغن بالكثير افتقر إلى الحقير.
القناعة كنز لا
يفنى
الصفحه ١٠٥ :
فكأنّهم
قد بلغوه.
وكم
عسى المجري إلى الغاية أن يجري إليها حتّى يبلغها! وما عسى أن يكون بقاء من
الصفحه ٥٢ : إلى حرب (١) ؛
فليس كلّ طالب بمرزوق ، ولا كلّ مجمل بمحروم.
وأكرم
نفسك عن كلّ دنيّة وإن ساقتك إلى
الصفحه ١٢٣ :
ذلك
عن غيرك (١).
حذّر الإمام عليهالسلام من الكلام المضحك
، وإن حكاه الإنسان عن غيره لأنّه
الصفحه ٣٨ :
رابعا : أعرب الإمام عن مدى حبّه وودّه لولده الإمام الحسن عليهالسلام ، فإنّه بعضه ،
بل كلّه ، فهو
الصفحه ٢٩ :
تقديم
١
عنى الإسلام فيما
قنّنه من أرصدة تربوية بتهذيب الإنسان في سلوكه وسائر صفاته وغرائزه
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام إلى الكفّ عن
الطمع الذي يورد الناس موارد الهلكة ، وعلى الإنسان أن يعتصم بالله تعالى الذي
بيده جميع
الصفحه ٩٣ :
عليهالسلام.
يا
نوف ، إنّ الله تعالى أوحى إلى عيسى أن مر بني إسرائيل أن لا يدخلوا بيتا من بيوتي
الصفحه ٤٢ : ، فقد نظرت في أعمالهم ، وفكّرت في
أخبارهم ، وسرت في آثارهم ؛ حتّى عدت كأحدهم ؛ بل كأنّي بما انتهى إليّ
الصفحه ٩٧ : لا ينفعه الحقّ
يضرّه الباطل ، ومن لا يستقم به الهدى ، يجرّ به الضّلال إلى الرّدى. ألا وإنّكم
قد أمرتم
الصفحه ٩٩ : بكم :
أي أسرع بكم إلى الرحيل عن هذه الدنيا.
(٣) فقد أظلّكم :
أي قرب منكم حتى كأنّ له ظلّ قد ألقاه
الصفحه ٨٢ :
ونسبهم
إلى الفسق بقوله : ( أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ ) (١).
وفي هذا المقطع
الدعوة إلى التقوى
الصفحه ١٢٩ : زيارة
الصديق وعدم تعاهده ممّا يدعو إلى القطيعة.
[٦٨] طلب الرزق :
قال عليهالسلام : اطلبوا الرّزق
الصفحه ٤٣ : ! أنّ أحبّ ما أنت آخذ به إليّ من وصيّتي تقوى الله والاقتصار على ما فرضه
الله عليك ، والأخذ بما مضى عليه