الصفحه ٨٥ : عزّ وجلّ بأسمائهم في كتابه ( شَياطِينَ الْإِنْسِ
وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ
الصفحه ٦٨ :
وصيّته
لكميل بن زياد
من الوصايا
الرفيعة للإمام عليهالسلام وصيّته إلى صاحبه وخليله العالم كميل
الصفحه ٨٧ :
الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَ ).
عرض الإمام في هذا
المقطع إلى
الصفحه ٥ : في ركوعه ................................................. ٥٠
من أخلاق الرسول
الصفحه ١٧ : في ركوعه ................................................. ٥٠
من أخلاق الرسول
الصفحه ٤ : .................................................................. ٣٥
كلمة لا إله إلاّ الله .......................................................... ٣٥
نعمة
الصفحه ١٦ : .................................................................. ٣٥
كلمة لا إله إلاّ الله .......................................................... ٣٥
نعمة
الصفحه ١٠٩ : ، بالإضافة إلى سموّ
فصاحتها وبلاغتها ... وإنّا لا نجد من روائع الفكر السليم والمنطق المحكم مثل ما
نجده في حكم
الصفحه ٧٠ :
يا
كميل ، لا تنقد طعامك ، فإنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لا ينقده.
يا
كميل ، لا ترفع يدك
الصفحه ٣٦ : عنها
غدا ؛ إلى المولود المؤمّل ما لا يدرك (٤) ،
السّالك سبيل من قد هلك ، غرض الأسقام ، ورهينة الأيّام
الصفحه ٧٦ :
عنه عند الجريرة ، إلى غير ذلك من الآثار التي ذكرها الإمام عليهالسلام ، وهي نادرة
الوجود أو معدومة في
الصفحه ٣٧ :
عليّ
، وإقبال الآخرة إليّ ، ما يزعني عن ذكر من سواي ، والاهتمام بما ورائي ، غير أنّي
حيث تفرّد بي
الصفحه ٤٦ :
محدودة المدارك ..
كما تحدّث الإمام
في آخر المقطع عن الأوامر والنواهي التي صدرت من الشارع ، فقد
الصفحه ٤٠ :
٤
ـ ذكر الموت : أمّا ذكر الموت
فإنّه يذلّل النفس ، ويصدّها عن اقتراف المحارم والآثام ، ويهديها إلى
الصفحه ١٠٠ : أيّامه إلى الشّقوة
،! نسأل الله سبحانه أن يجعلنا وإيّاكم ممّن لا تبطره (٢) نعمة ، ولا تقصّر به
عن طاعة