الصفحه ٣٨ : خُوارٌ) يعنى له صوت (فَقالُوا) (٣) قال السامري وحده : (هذا إِلهُكُمْ
وَإِلهُ مُوسى) معشر بنى إسرائيل
الصفحه ٥٢ : عن أبى المليح عن ميمون بن مهران عن ابن
عباس ، قال : انتهى ذو القرنين إلى ملك من ملوك الأرض ، فقال لذي
الصفحه ٧٥ : «(وَقالُوا) أى كفار مكة» (٤) منهم النضر بن الحارث : (اتَّخَذَ الرَّحْمنُ
وَلَداً) قالوا إن الملائكة بنات الله
الصفحه ٩٧ : فهو له رحمة كقوله ـ سبحانه ـ : لعيسى بن مريم
ـ صلى الله عليه ـ (... وَرَحْمَةً
مِنَّا) (١) ...» لمن
الصفحه ١١١ : ـ تعالى ـ : «... شَدِيدٌ»(١) نزلت فى غزوة بنى المصطلق بالمدينة.
وإلا قوله ـ تعالى
ـ : «سَواءً الْعاكِفُ
الصفحه ١١٣ : ءٌ عَظِيمٌ) ـ ١ ـ (يَوْمَ تَرَوْنَها
تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ) يقول تدع البنين لشدة الفزع من الساعة وذلك قبل
الصفحه ١٢١ : نزلت فى عبد الله بن أنس (٣) بن خطل القرشي من بنى تيم [٢٢ أ] ابن مرة وذلك أن رسول
الله
الصفحه ١٦٣ : وليس باستفهام ، نزلت فى آل
طلحة بن عبد العزى منهم شيبة وطلحة وعثمان وأبو سعيد ومشافع وأرطأة وابن شرحبيل
الصفحه ١٦٤ : قولهم إن الملائكة بنات الله ـ عزوجل ـ يقول الله ـ تعالى ـ : (مَا اتَّخَذَ اللهُ
مِنْ وَلَدٍ) يعنى
الصفحه ١٨٨ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، ومع النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يومئذ رفيق له ، يقال له صفوان بن المعطل من بنى سليم ،
وكان
الصفحه ١٩٣ : ) يعنى عذبوا بالجلد ثمانين (فِي الدُّنْيا وَ) فى (الْآخِرَةِ) بعذاب «النار. يعنى عبد الله بن أبى يعذب
الصفحه ٢١١ : محمد (٤) ويا بن عبد الله إذا كلمتموه كما يدعو بعضكم بعضا باسمه يا
فلان ويا بن فلان ولكن عظموه وشرفوه
الصفحه ٢٢٥ :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(«تَبارَكَ») (١) حدثنا أبو جعفر محمد بن هانى ، قال : حدثنا
الصفحه ٢٣٣ :
أمية بن خلف فقتله
النبي ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر ، وقتل عقبة «عاصم» (١) بن أبى الأفلح
الصفحه ٢٧١ :
خصومتهم ، ثم قال
كفار مكة من بنى آدم : (وَما أَضَلَّنا) عن الهدى (إِلَّا
الْمُجْرِمُونَ) ـ ٩٩